الحكم العقلي النظري والعملي والفارق بينهما٢٣
استصحاب حكم الشرعي المستند الى حكم العقل وملاكه٢٥
استصحاب حكم الشرعي المستند الى حكم العقلي النظري٢٦
نظرية التسوية بين استصحاب حكم الشرعي المستند الى العقلي والنقلي٢٦
الاشكال على نظرية التسوية٢٧
لا فرق في استصحاب الحكم الشرعي المستند الى العقلي بين الوجود والعدم٢٧
أدلة حجية الاستصحاب :
١ - بناء العقلاء٢٨
اختلاف كلمات المحقق الخراساني في تقديم السيرة على الايات وعدمه٢٩
محذور الدور في رادعية الايات عن السيرة او تخصيصها بها٣٠
لزوم المتنافيين على مبنى كفاية عدم ثبوت الردع وعدم ثبوت المخصص٣٠
دفع التنافي بكون التعارض بينهما من باب معارضة غير تام الاقتضاء مع تام الاقتضاء٣٠
والجواب عن هذا الاشكال بوجهين٣٠
التحقيق حول بناء العقلاء٣٢
نظرية بعض اجلة العصر ( المحقق النهاوندي والحائري ) في وجه تقديم السيرة على الآيات ، والفرق بين نظرية بعض اجلة العصر ونظرية المحقق الأصفهاني٣٤
٢ - الدليل العقلي على حجية الاستصحاب٣٥
٣ - الاستدلال بالاخبار :
الصحيحة الاولى لزرارة٣٦
اقسام الحال ( المقدرة - المقارنة - المحكية ) عند النحاة٣٦
التحقيق حول الحال المقارنة٣٧
المراد من النوم الناقض٣٨
المحتملات الاربعة في الصحيحة الاولى لزرارة٣٩
نظرية الشيخ وصاحب الكفاية في الصحيحة الاولى٣٩
التحقيق حول الصحيحة الاولى لزرارة٤٢
المحتملات المعقولة في الصحيحة الاولى٤٣
التعليل في الصحيحة الاولى٤٤
الظرف في جملة ( على يقين من وضوئه ) ظرف لغو او مستقر ؟٤٥
التقابل بين النقض والابرام هو العدم والملكة٤٧
نظرية صدر المتألهين في عدم لزوم بقاء الموضوع فيما عدا المتضادين من المتقابلين٤٨
معنى النقض والابرام٤٨
