فرائد الاصول (رسائل)
روشن
تاریک
خودکار
الجزء الاول
الجزء الثاني
الجزء الثالث
الجزء الرابع
فهرست
٤١٧
تمّ
الجزء الثالث
ويليه
الجزء الرابع
في
التعادل والتراجيح
المقام الثاني في الاستصحاب
تعاريف الاستصحاب:
الاستصحاب لغة و اصطلاحا
تعريف صاحب القوانين و المناقشة فيه:
توجيه تعريف القوانين:
عدم تمامية التوجيه المذكور:
تعريف شارح المختصر:
تعريف صاحب الوافية:
بقي الكلام في امور:
الأمر الأول: هل الاستصحاب أصل عملي أو أمارة ظنية؟
المختار كونه من الاصول العملية:
الأمر الثاني: الوجه في عد الاستصحاب من الأدلة العقلية
الأمر الثالث: هل الاستصحاب مسألة اصولية أو فقهية؟
بناء على كونه حكما عقليا فهو مسألة اصولية:
بناء على كونه من الاصول العملية ففي كونه من المسائل الاصولية غموض:
الإشكال في كون الاستصحاب من المسائل الفرعية:
كلام السيد بحر العلوم فيما يرتبط بالمقام:
المناقشة فيما أفاده بحر العلوم:
الاستصحاب الجاري في الشبهة الموضوعية:
الأمر الرابع: مناط الاستصحاب بناء على كونه من باب التعبد
ليس المناط الظن الشخصي بناء على كونه من باب الظن:
كلام الشيخ البهائي في أن المناط الظن الشخصي:
ظاهر شارح الدروس ارتضاؤه ذلك:
استظهار ذلك من كلام الشهيد قدس سره في الذكرى:
الأمر الخامس: تقوم الاستصحاب بأمرين: اليقين بالحدوث، و الشك في البقاء
الاستصحاب القهقري:
المعتبر هو الشك الفعلي
الأمر السادس: تقسيم الاستصحاب من وجوه:
[١ - تقسيم الاستصحاب باعتبار المستصحب]
الوجه الأول: المستصحب إما وجودي و إما عدمي:
كلام شريف العلماء في خروج العدميات عن محل النزاع:
المناقشة فيما أفاده شريف العلماء:
قيام السيرة على التمسك بالاصول الوجودية و العدمية في باب الألفاظ
كلام الوحيد البهبهاني في ذلك:
ما يظهر منه الاختصاص بالوجوديات و مناقشته:
التتبع يشهد بعدم خروج العدميات عن محل النزاع:
ظاهر جماعة خروج بعض العدميات عن محل النزاع:
الوجه الثاني: المستصحب إما حكم شرعي و إما من الامور الخارجية:
وقوع الخلاف في كليهما:
للحكم الشرعي إطلاقان: ١ - الحكم الكلي ٢ - ما يعم الحكم الجزئي
إنكار الأخباريين جريان الاستصحاب في الحكم بالإطلاق الأول
الأقوى في حجية الاستصحاب من حيث هذا التقسيم
الوجه الثالث: المستصحب إما حكم تكليفي و إما حكم وضعي:
القول بالتفصيل بين التكليفي و غيره:
[٢ - تقسيم الاستصحاب باعتبار دليل المستصحب]
أحدها: دليل المستصحب إما الإجماع و إما غيره:
الوجه الثاني: المستصحب إما يثبت بالدليل العقلي و إما بالدليل الشرعي
الإشكال في الاستصحاب مع ثبوت الحكم بالدليل العقلي
عدم جريان الاستصحاب في الأحكام العقلية و لا في الأحكام الشرعية المستندة إليها
استصحاب حال العقل لا يستند إلى القضية العقلية:
الوجه الثالث: دليل المستصحب قد يدل على الاستمرار و قد لا يدل
[٣ - تقسيم الاستصحاب باعتبار الشك المأخوذ فيه]
أحدها: منشأ الشك إما اشتباه الأمر الخارجي و إما اشتباه الحكم الشرعي
دخول القسمين في محل النزاع:
المحكي عن الأخباريين اختصاص النزاع بالشبهة الحكمية:
كلام المحدث الأسترابادي في الفوائد المدنية:
كلامه في الفوائد المكية:
الوجه الثاني: الشك في البقاء قد يكون مع تساوي الطرفين و قد يكون مع رجحان البقاء أو الارتفاع
محل الخلاف في هذه الصور:
الثالث: الشك إما في المقتضي و إما في الرافع
أقسام الشك من جهة الرافع:
محل الخلاف من هذه الأقسام:
[الأقوال في حجية الاستصحاب]
الأول: القول بالحجية مطلقا.
الثاني: عدمها مطلقا.
الثالث: التفصيل بين العدمي و الوجودي.
الرابع: التفصيل بين الامور الخارجية و بين الحكم الشرعي مطلقا،
الخامس: التفصيل بين الحكم الشرعي الكلي و غيره
السادس: التفصيل بين الحكم الجزئي و غيره
السابع: التفصيل بين الأحكام الوضعية
الثامن: التفصيل بين ما ثبت بالإجماع و غيره
التاسع: التفصيل بين كون المستصحب مما ثبت بدليله أو من الخارج
العاشر: هذا التفصيل مع اختصاص الشك بوجود الغاية
الحادي عشر: زيادة الشك في مصداق الغاية من جهة الاشتباه
[أقوى الأقوال في الاستصحاب]
كلام المحقق في المعارج:
[الاستدلال على القول المختار]
الوجه الأول: ظهور كلمات جماعة في الاتفاق عليه.
الوجه الثاني: الاستقراء:
الوجه الثالث: الأخبار المستفيضة
١ - صحيحة زرارة الاولى:
تقرير الاستدلال:
معنى الرواية:
كون اللام في «اليقين» للجنس:
٢ - صحيحة زرارة الثانية:
فقه الحديث و مورد الاستدلال:
٣ - صحيحة زرارة الثالثة:
التأمل في الاستدلال بهذه الصحيحة:
المراد من «اليقين» في هذه الصحيحة:
المراد من «البناء على اليقين» في الأخبار:
٤ - الاستدلال بموثقة إسحاق بن عمار و الإشكال فيه:
٥ - الاستدلال برواية الخصال و رواية اخرى:
المناقشة في الاستدلال بهاتين الروايتين:
إمكان دفع المناقشة المذكورة:
٦ - مكاتبة علي بن محمد القاساني:
تقريب الاستدلال:
تأييد المختار بالأخبار الخاصة:
١ - رواية عبد الله بن سنان:
تقريب الاستدلال:
٢ - موثقة عمار:
معنى الموثقة إما الاستصحاب أو قاعدة الطهارة:
عدم إمكان إرادة القاعدة و الاستصحاب معا من الموثقة:
كلام صاحب الفصول في جواز إرادة كليهما منها:
المناقشة فيما أفاده صاحب الفصول:
الظاهر إرادة القاعدة:
٣ - الرواية الثالثة:
٤ - الرواية الرابعة:
[اختصاص الأخبار بالشك في الرافع]
تأمل المحقق الخوانساري في الاستدلال بالأخبار على الحجية مطلقا:
المراد من «نقض اليقين»:
[حجة القول الأول]: الاستدلال على الحجية مطلقا:
الوجه الأول و المناقشة فيه:
الوجه الثاني:
المناقشة في الوجه الثاني:
الوجه الثالث:
المناقشة في الوجه الثالث:
دعوى أن وجود الشيء سابقا يقتضي الظن ببقائه و الجواب عنها:
كلام السيد الصدر في المقام:
المناقشة فيما أفاده السيد الصدر:
كلام صاحب القوانين في المقام:
المناقشة فيما أفاده صاحب القوانين:
الوجه الرابع: بناء العقلاء:
المناقشة في الوجه الرابع:
كلام الشيخ الطوسي في العدة:
[حجة القول الثاني]: الاستدلال على عدم الحجية مطلقا:
١ - دعوى أن الاستصحاب إثبات للحكم من غير دليل:
المناقشة في ذلك:
٢ - لزوم القطع بالبقاء بناء على حجية الاستصحاب:
المناقشة فيه:
٣ - لزوم التناقض بناء على الحجية و المناقشة فيه:
المناقشة فيه:
٤ - استلزام القول بالحجية ترجيح بينة النافي:
المناقشة في ذلك:
[حجة القول الثالث] القول بالتفصيل بين العدمي و الوجودي:
عدم استقامة هذا القول بناء على اعتبار الاستصحاب من باب الظن:
معنى عدم اعتبار الاستصحاب في الوجودي:
ما يمكن أن يحتج به لهذا القول:
المناقشة في الاحتجاج المذكور:
[حجة القول الرابع] حجة القول بالتفصيل بين الأمور الخارجية و الحكم الشرعي مطلقا:
المناقشة فيه:
[حجة القول الخامس] القول بالتفصيل بين الحكم الشرعي الكلي و غيره:
كلام المحدث الأسترابادي في الاستدلال على هذا القول:
المناقشة فيما أفاده المحدث الأسترابادي:
[حجة القول السادس] التفصيل بين الحكم الجزئي و غيره و الجواب عنه:
[حجة القول السابع] التفصيل بين الحكم التكليفي و الوضعي:
كلام الفاضل التوني:
[الكلام في الأحكام الوضعية]
هل الحكم الوضعي حكم مستقل مجعول، أو لا؟:
كلام السيد الكاظمي:
مناقشة كلام السيد الكاظمي:
الكلام في الصحة و الفساد:
رجوع إلى كلام الفاضل التوني:
ما أورد عليه:
عدم ورود شيء مما اورد عليه:
رجوع إلى كلام الفاضل التوني و التعليق عليه:
شبهة اخرى في منع جريان الاستصحاب في الأحكام التكليفية:
الجواب عن هذه الشبهة:
[حجة القول الثامن] التفصيل بين ما ثبت بالإجماع و غيره و نسبته الى الغزالي:
ظاهر كلام الغزالي إنكار الاستصحاب مطلقا:
منشأ نسبة هذا التفصيل إلى الغزالي:
كلام الغزالي:
نسبة شارح المختصر القول بحجية الاستصحاب مطلقا إلى الغزالي:
كلام السيد الصدر في الجمع بين قولي الغزالي:
المناقشة في ما أفاده السيد الصدر:
حجة القول التاسع: التفصيل بين الشك في المقتضي و الشك في الرافع:
ما استدل به في المعارج على هذا القول:
المناقشة في الدليل المذكور:
الأولى في الاستدلال على هذا القول:
مبنى نسبة هذا القول إلى المحقق:
المناقشة في المبنى المذكور:
توجيه نسبة هذا القول إلى المحقق:
حجة القول العاشر التفصيل بين الشك في وجود الغاية و عدمه:
ما استدل به المحقق السبزواري على هذا القول:
المناقشة فيما أفاده المحقق السبزواري:
حجة القول الحادي عشر التفصيل المتقدم مع زيادة الشك في مصداق الغاية:
استدلال المحقق الخوانساري على هذا القول:
المناقشة فيما أفاده المحقق الخوانساري:
توجيه ما ذكره المحقق الخوانساري في الحكم التخييري:
توجيه المحقق القمي:
المناقشة في توجيه المحقق القمي:
ما أورده السيد الصدر على المحقق الخوانساري:
المناقشة في الإيراد:
رجوع إلى كلام المحقق الخوانساري:
أقوى الأقوال القول التاسع، و بعده المشهور:
و ينبغي التنبيه على امور:
الأول: أقسام استصحاب الكلي
جواز استصحاب الكلي و الفرد في القسم الأول:
جواز استصحاب الكلي في القسم الثاني دون الفرد:
توهم عدم جريان استصحاب الكلي في هذا القسم و دفعه:
توهم آخر و دفعه:
ظاهر المحقق القمي عدم الجريان:
المناقشة فيما أفاده المحقق القمي:
هل يجرى الاستصحاب في القسمين أو لا يجري في كليهما أو فيه تفصيل؟:
مختار المصنف هو التفصيل:
استثناء مورد واحد من القسم الثاني:
العبرة في جريان الاستصحاب:
كلام الفاضل التوني تأييدا لبعض ما ذكرنا:
بعض المناقشات فيما أفاد الفاضل التوني:
المناقشة في ما مثل به الفاضل التوني لما نحن فيه:
الأمر الثاني: هل يجري الاستصحاب في الزمان و الزمانيات؟
الأقسام ثلاثة:
١ - استصحاب نفس الزمان:
٢ - استصحاب الامور التدريجية غير القارة:
٣ - استصحاب الامور المقيدة بالزمان:
ما ذكره الفاضل النراقي: من معارضة استصحاب عدم الأمر الوجودي المتيقن سابقا مع استصحاب وجوده:
مناقشات في ما أفاده الفاضل النراقي:
مناقشة أولى: الزمان قد يؤخذ قيدا و قد يؤخذ ظرفا:
مناقشة ثانية فيما أفاده النراقي:
مناقشة ثالثة فيما أفاده النراقي:
الأمر الثالث: عدم جريان الاستصحاب في الأحكام العقلية
عدم جريان الاستصحاب في الحكم الشرعي المستند إلى الحكم العقلي أيضا:
هل يجري الاستصحاب في موضوع الحكم العقلي؟:
الأمر الرابع: هل يجري الاستصحاب التعليقي؟
توضيح هذا الاستصحاب:
كلام صاحب المناهل في عدم جريان الاستصحاب التعليقي:
المناقشة في ما أفاده صاحب المناهل:
بعض المناقشات في الاستصحاب التعليقي و دفعها:
مختار المصنف في المسألة:
الأمر الخامس: استصحاب أحكام الشرائع السابقة
ما ذكره صاحب الفصول في وجه المنع عن هذا الاستصحاب:
المناقشة في ما أفاده صاحب الفصول:
وجه آخر للمنع و دفعه:
ما ذكره المحقق القمي في وجه المنع:
الجواب عما ذكره المحقق القمي:
الثمرات المذكورة لهذه المسألة و مناقشتها:
الثمرة الأولى:
الثمرة الثانية:
الثمرة الثالثة:
الثمرة الرابعة:
الثمرة الخامسة:
الثمرة السادسة:
الأمر السادس: عدم ترتب الآثار غير الشرعية على الاستصحاب و الدليل عليه
المراد من نفي الاصول المثبتة:
عدم ترتب الآثار و اللوازم غير الشرعية مطلقا:
ما استدل به صاحب الفصول على عدم حجية الأصل المثبت:
المناقشة في ما أفاده صاحب الفصول:
وجوب الالتزام بالاصول المثبتة بناء على اعتبار الاستصحاب من باب الظن:
فروع تمسكوا فيها بالاصول المثبتة:
الفرع الأول:
الفرع الثاني:
الفرع الثالث:
الفرع الرابع:
الفرع الخامس:
عدم عمل الأصحاب بكل أصل مثبت:
حجية الأصل المثبت مع خفاء الواسطة:
نماذج من خفاء الواسطة:
الأمر السابع: هل تجري أصالة تأخر الحادث؟
صور تأخر الحادث:
١ - إذا لوحظ تأخر الحادث بالقياس إلى ما قبله من أجزاء الزمان:
٢ - إذا لوحظ بالقياس إلى حادث آخر و جهل تأريخهما:
لو كان أحدهما معلوم التأريخ:
قولان آخران في هذه الصورة:
أحدهما: جريان هذا الأصل في طرف مجهول التأريخ
الثاني: عدم العمل بالأصل و إلحاق صورة جهل تأريخ أحدهما بصورة جهل تأريخهما.
صحة الاستصحاب القهقرى بناء على الأصل المثبت:
الاتفاق على هذا الاستصحاب في الاصول اللفظية:
الأمر الثامن: هل يجري استصحاب صحة العبادة عند الشك في طروء مفسد؟
مختار المصنف التفصيل:
التمسك في مطلق الشك في الفساد باستصحاب حرمة القطع و غير ذلك و مناقشتها:
الأمر التاسع: عدم جريان الاستصحاب في الامور الاعتقادية
لو شك في نسخ أصل الشريعة؟:
تمسك بعض أهل الكتاب باستصحاب شرعه:
بعض الأجوبة عن استصحاب الكتابي و مناقشتها:
١ - ما ذكره بعض الفضلاء:
٢ - ما ذكره الفاضل النراقي:
٣ - ما ذكره المحقق القمي:
المناقشة في ما أفاده المحقق القمي:
كلام آخر للمحقق القمي:
الجواب عن استصحاب الكتابي بوجوه أخر:
الوجه الأول: أن المقصود من التمسك به:
الوجه الثاني: أن اعتبار الاستصحاب إن كان من باب الأخبار
الوجه الثالث: أنا لم نجزم بالمستصحب - و هي نبوة موسى أو عيسى
الوجه الرابع: أن مرجع النبوة المستصحبة ليس إلا إلى وجوب التدين
الوجه الخامس: أن يقال:
كلام الإمام الرضا عليه السلام في جواب الجاثليق:
الأمر العاشر: دوران الأمر بين التمسك بالعام أو استصحاب حكم المخصص
الدليل الدال على الحكم في الزمان السابق على ثلاثة أنحاء:
هل يجري استصحاب حكم المخصص مع العموم الأزماني أم لا؟:
إذا كان العموم الأزماني أفراديا:
إذا كان العموم الأزماني استمراريا:
المخالفة لما ذكرنا في موضعين:
: ١ - ما ذكره المحقق الثاني في مسألة خيار الغبن و ما يرد عليه:
٢ - ما ذكره السيد بحر العلوم قدس سره:
المناقشة في ما أفاده بحر العلوم:
توجيه كلام بحر العلوم:
الأمر الحادي عشر: لو تعذر بعض المأمور به فهل يستصحب وجوب الباقي؟
الإشكال في هذا الاستصحاب:
توجيه الاستصحاب بوجوه ثلاثة:
ثمرة هذه التوجيهات:
الصحيح من هذه التوجيهات:
عدم الفرق بناء على جريان الاستصحاب بين تعذر الجزء بعد تنجز التكليف أو قبله:
تخيل و دفع:
نسبة التمسك بالاستصحاب في هذه المسألة إلى الفاضلين:
المناقشة في هذه النسبة:
الأمر الثاني عشر: جريان الاستصحاب حتى مع الظن بالخلاف و الدليل عليه من وجوه
الوجه الأول: الإجماع القطعي
الوجه: الثاني: أن المراد بالشك في الروايات معناه اللغوي،
الوجه: الثالث: أن الظن الغير المعتبر إن علم بعدم اعتباره
تنبيه: كلام الشهيد في الذكرى
توجيه كلام الشهيد «قدس سره»:
ما يرد على هذا التوجيه:
المراد من قولهم: «اليقين لا يرفعه الشك»:
خاتمة
شرائط العمل بالاستصحاب::
الأمر الأول: اشتراط بقاء الموضوع:
الدليل على هذا الشرط:
المعتبر هو العلم ببقاء الموضوع:
هل يجوز إحراز الموضوع في الزمان اللاحق بالاستصحاب؟:
الشك في الحكم من جهة الشك في القيود المأخوذة في الموضوع:
ما يميز به القيود المأخوذة في الموضوع أحد امور:
الأول: العقل
الثاني: لسان الدليل
الثالث: أن يرجع في ذلك إلى العرف
كلام الفاضلين تأييدا لكون الميزان نظر العرف:
الفرق بين نجس العين و المتنجس عند الاستحالة:
الإشكال في هذا الفرق:
عدم الفرق بناء على كون المحكم نظر العرف:
مراتب التغير و الأحكام مختلفة:
معنى قولهم: «الأحكام تدور مدار الأسماء»:
[الأمر الثاني]: اشتراط الشك في البقاء
الدليل على اعتبار هذا الشرط:
قاعدة اليقين و الشك الساري:
تصريح الفاضل السبزواري بأن أدلة الاستصحاب تشمل قاعدة «اليقين»:
دفع التوهم المذكور و توضيح مناط قاعدة الاستصحاب و قاعدة اليقين:
عدم إرادة القاعدتين من قوله عليه السلام: «فليمض على يقينه»:
عدم إرادة القاعدتين من سائر الأخبار أيضا:
اختصاص مدلول الأخبار بقاعدة الاستصحاب:
[قاعدة اليقين]
هل يوجد مدرك لقاعدة «اليقين» غير هذه الأخبار؟:
لو اريد من القاعدة إثبات الحدوث و البقاء معا:
عدم صحة الاستدلال بأدلة عدم الاعتناء بالشك بعد تجاوز المحل:
ضعف الاستدلال بأصالة الصحة في الاعتقاد:
تفصيل كاشف الغطاء:
لو اريد من القاعدة إثبات مجرد الحدوث:
لو اريد منها مجرد إمضاء الآثار المترتبة سابقا:
حاصل الكلام في المسألة:
[الأمر] الثالث: اشتراط عدم العلم بالبقاء أو الارتفاع
حكومة الأدلة الاجتهادية على أدلة الاستصحاب:
معنى الحكومة:
احتمال أن يكون العمل بالأدلة في مقابل الاستصحاب من باب التخصص:
ضعف هذا الاحتمال:
المسامحة فيما جعله الفاضل التوني من شرائط الاستصحاب:
ما أورده المحقق القمي على الفاضل التوني و المناقشة فيه:
المراد من «الأدلة الاجتهادية» و «الاصول»:
تردد الشيء بين كونه دليلا أو أصلا:
[تعارض الاستصحاب مع سائر الأمارات و الاصول]
المقام الأول: عدم معارضة الاستصحاب لبعض الأمارات، و فيه مسائل:
المسألة الاولى: تقدم «اليد» على الاستصحاب و الاستدلال عليه
الوجه في الرجوع إلى الاستصحاب لو تقارنت «اليد» بالإقرار:
«اليد» على تقدير كونها من الاصول مقدمة على الاستصحاب و إن جعلناه من الأمارات:
تقدم البينة على «اليد» و الوجه في ذلك:
المسألة الثانية: في قاعدة «الفراغ و التجاوز»
تقدم قاعدة «الفراغ و التجاوز» على الاستصحاب و الاستدلال عليه
أخبار القاعدة:
١ - الأخبار العامة:
٢ - الأخبار الخاصة:
تنقيح مضامين الأخبار:
الموضع الأول: ما هو المراد من «الشك في الشيء»؟
الموضع الثاني: ما هو المراد من «محل الشيء المشكوك فيه»؟
الموضع الثالث هل يعتبر في التجاوز و الفراغ الدخول في الغير، أم لا؟:
ما هو المراد من «الغير»؟:
عدم كفاية الدخول في مقدمات الغير:
الأقوى اعتبار الدخول في الغير و عدم كفاية مجرد الفراغ:
عدم صحة التفصيل بين الصلاة و الوضوء:
الموضع الرابع عدم جريان القاعدة في أفعال الطهارات الثلاث
مستند الخروج:
ظاهر رواية ابن أبي يعفور أن حكم الوضوء من باب القاعدة:
الإشكال في ظاهر ذيل الرواية:
دفع الإشكال عن الرواية:
عدم غرابة فرض الوضوء فعلا واحدا:
الموضع الخامس: هل تجري القاعدة في الشروط كما تجري في الأجزاء؟
الأقوى التفصيل:
معنى عدم العبرة بالشك بعد تجاوز المحل:
التفصيل بين الوضوء و نحوه و بين غيره:
الموضع السادس: هل يلحق الشك في الصحة بالشك في الإتيان؟
الموضع السابع المراد من الشك في موضوع هذه القاعدة:
عدم الفرق بين أن يكون المحتمل الترك نسيانا أو تعمدا:
المسألة الثالثة في أصالة الصحة في فعل الغير
أصالة الصحة من الاصول المجمع عليها بين المسلمين:
مدرك أصالة الصحة:
الاستدلال بالآيات و المناقشة فيه:
و أما السنة: الاستدلال بالأخبار
المناقشة في دلالة الأخبار:
الثالث: الإجماع القولي و العملي
أما القولي
و أما العملي
الرابع: العقل المستقل
و ينبغي التنبيه على أمور:
الأمر الأول: هل يحمل فعل المسلم على الصحة الواقعية أو الصحة عند الفاعل؟
ظاهر المشهور الحمل على الصحة الواقعية
ظاهر بعض المتأخرين الحمل على الصحة باعتقاد الفاعل:
و المسألة محل إشكال:
صور المسألة:
١ - أن يعلم كون الفاعل عالما بالصحة و الفساد:
٢ - أن يعلم كونه جاهلا:
الأمر الثاني هل يعتبر في جريان أصالة الصحة في العقود استكمال أركان العقد؟
كلام المحقق الثاني في باب الضمان:
كلامه في باب الاجارة:
كلام العلامة رحمه الله في القواعد:
كلامه في التذكرة:
الأقوى التعميم و عدم اعتبار استكمال الأركان:
المناقشة فيما ذكره المحقق الثاني:
الثالث صحة كل شيء بحسبه و باعتبار آثار نفسه
و مما يتفرع على ذلك أيضا:
الرابع اعتبار إحراز أصل العمل في أصالة الصحة
الإشكال في الفرق بين صلاة الغير على الميت و بين الصلاة عن الميت تبرعا أو بالإجارة:
توجيه الفرق:
الخامس عدم جواز الأخذ باللوازم في أصالة الصحة
السادس وجه تقديم أصالة الصحة على استصحاب الفساد
اضطراب كلمات الأصحاب في تقديم أصالة الصحة على الاستصحابات الموضوعية:
التحقيق في المسألة:
بقي الكلام في أصالة الصحة في الأقوال و الاعتقادات
أصالة الصحة في الأقوال:
أصالة الصحة في الاعتقادات:
المقام الثاني في بيان تعارض الاستصحاب مع القرعة
تقدم الاستصحاب على القرعة:
تعارض القرعة مع سائر الأصول:
المقام الثالث في تعارض الاستصحاب مع ما عداه من الاصول العملية
[الأول: تعارض البراءة مع الاستصحاب]
تقدم الاستصحاب و غيره من الأدلة و الاصول على أصالة البراءة:
حكومة دليل الاستصحاب على قوله عليه السلام: «كل شيء مطلق حتى يرد فيه نهي»:
الإشكال في بعض أخبار أصالة البراءة في الشبهة الموضوعية:
الثاني: تعارض قاعدة الاشتغال مع الاستصحاب
ورود الاستصحاب على قاعدة الاشتغال:
الثالث: [تعارض قاعدة] التخيير [مع الاستصحاب]
ورود الاستصحاب على قاعدة التخيير:
[تعارض الاستصحابين]
أقسام الاستصحابين المتعارضين:
القسم الأول: إذا كان الشك في أحدهما مسببا عن الشك في الآخر
تقدم الاستصحاب السببي على المسببي و الاستدلال عليه:
الدليل الأول: الإجماع
الدليل الثاني: أن قوله عليه السلام: «لا تنقض اليقين بالشك»
الدليل الثالث: أنه لو لم يبن على تقديم الاستصحاب في الشك السببي
عدم تمامية الدليل الثالث:
الدليل الرابع: أن المستفاد من الأخبار عدم الاعتبار باليقين السابق في مورد الشك المسبب.
لا تأمل في ترجيح الاستصحاب السببي:
لو عملنا بالاستصحاب من باب الظن فالحكم أوضح:
ظهور الخلاف في المسألة عن جماعة:
تصريح بعضهم بالجمع بين الاستصحابين «السببي و المسببي»:
عدم صحة الجمع:
دعوى الإجماع على تقديم الاستصحاب الموضوعي على الحكمي.
و أما القسم الثاني: إذا كان الشك في كليهما مسببا عن أمر ثالث
صور المسألة:
أما الأوليان، لو كان العمل بالاستصحابين مستلزما لمخالفة قطعية عملية أو قام الدليل على عدم الجمع بينهما
فهنا دعويان:
الاولى: عدم الترجيح
الدليل على عدم الترجيح:
الثانية: أن الحكم هو التساقط دون التخيير و الدليل عليه
و أما الصورة الثالثة، و هي ما يعمل فيه بالاستصحابين.
و أما الصورة الرابعة، و هي ما يعمل فيه بأحد الاستصحابين.
العناوين العامة
فهرس المحتوى
۴۳۹
۱
library.footnote
مشخصات کتاب
فرائد الاصول (رسائل)
نویسنده: شیخ مرتضی انصاری
موضوع: اصول فقه
الجزء الاول
الجزء الثاني
الجزء الثالث
الجزء الرابع
جستجو در کتاب فرائد الاصول (رسائل)