فرائد الاصول (رسائل)
روشن
تاریک
خودکار
الجزء الاول
الجزء الثاني
الجزء الثالث
الجزء الرابع
فهرست
١٩
تقديم:
مقدمة
النسخ المعتمدة في التحقيق:
مراحل التحقيق:
أ - مقابلة النسخ:
ب - استخراج مصادر النصوص:
ج - تقويم النص:
د - المراجعة العامة للكتاب:
ه - تنظيم الفهارس:
و - نضد الحروف:
تمهيد
المكلف إذا التفت إلى حكم شرعي
الأصول العملية الأربعة و مجاريها
تقرير آخر لمجاري الاصول العملية
المقصد الأول في القطع
وجوب متابعة القطع
إطلاق الحجة على القطع و المراد منه
انقسام القطع إلى طريقي و موضوعي:
خواص القسمين:
١ - عدم جواز النهي عن العمل في الطريقي و جوازه في الموضوعي
القطع الموضوعي تابع في اعتباره مطلقا او على وجه خاص لدليل الحكم
أمثلة للقطع الموضوعي المعتبر مطلقا:
أمثلة للقطع الموضوعي المعتبر على وجه خاص:
أمثلة للقطع الموضوعي بالنسبة إلى حكم غير القاطع:
٢ - قيام الأمارات و بعض الأصول مقام القطع الموضوعي و الطريقي:
عدم قيامها مقام القطع الموضوعي الصفتي:
انقسام الظن كالقطع إلى طريقي و موضوعي:
التنبيه على امور:
الامر الأول: الكلام في التجري و أنه حرام أم لا؟
هل القطع حجة مطلقا أو في خصوص صورة مصادفته للواقع؟
الاستدلال على حرمة التجري بالإجماع
تأييد الحرمة ببناء العقلاء
الاستدلال على الحرمة بالدليل العقلي
المناقشة في الإجماع
المناقشة في بناء العقلاء
المناقشة في الدليل العقلي
تفصيل صاحب الفصول في التجري:
المناقشة في تفصيل صاحب الفصول:
عدم الإشكال في القبح الفاعلي:
الإشكال في القبح الفعلي:
دلالة الأخبار الكثيرة على العفو عن التجري بمجرد القصد إلى المعصية
دلالة بعض الأخبار على العقاب في القصد:
الجمع بين أخبار العفو و العقاب:
أقسام التجري:
ما أفاده الشهيد حول بعض الأقسام المذكورة:
الأمر الثاني: عدم حجية القطع الحاصل من المقدمات العقلية عند الأخباريين
مناقشة الأخباريين:
كلام المحدث الأسترابادي في المسألة
كلام المحدث الجزائري في المسألة:
مناقشة ما أفاده المحدث الجزائري:
كلام المحدث البحراني في المسألة:
مناقشة ما أفاده المحدث البحراني:
نظرية المصنف في المسألة:
كلام السيد الصدر في المسألة:
تفسير الأخبار الدالة على مدخلية تبليغ الحجة:
عدم جواز الركون إلى العقل فيما يتعلق بمناطات الأحكام:
ترك الخوض في المطالب العقلية فيما يتعلق باصول الدين:
الأمر الثالث: المشهور عدم اعتبار قطع القطاع
كلام كاشف الغطاء في المسألة:
مناقشة ما أفاده كاشف الغطاء
توجيه الحكم بعدم اعتبار قطع القطاع:
مناقشة التوجيه المذكور:
الأمر الرابع: الكلام في اعتبار العلم الإجمالي، و فيه مقامان:
[المقام الثاني]:: هل يكفي العلم الإجمالي في الامتثال؟
الامتثال الإجمالي في العبادات:
لو توقف الاحتياط على تكرار العبادة
لو لم يتوقف الاحتياط على التكرار:
هل يقدم الظن التفصيلي المعتبر على العلم الإجمالي؟
لو كان الظن مما ثبت اعتباره بدليل الانسداد:
لو كان الظن مما ثبت اعتباره بالخصوص:
[المقام الأول]: هل تحرم المخالفة القطعية للعلم الإجمالي؟
صور العلم الإجمالي:
العلم الإجمالي الطريقي و الموضوعي
إذا تولد من العلم الإجمالي علم تفصيلي بالحكم الشرعي:
عدم الفرق بين هذا العلم التفصيلي و غيره من العلوم التفصيلية:
الموارد التي توهم خلاف ذلك
الجواب عن الموارد المذكورة:
أقسام مخالفة العلم الإجمالي:
جواز المخالفة الالتزامية للعلم الإجمالي:
المخالفة الالتزامية ليست مخالفة:
دليل الجواز بوجه أخصر:
المخالفة العملية للعلم الإجمالي:
لو كانت المخالفة لخطاب تفصيلي:
لو كانت المخالفة لخطاب مردد، ففيها وجوه:
الأقوى عدم الجواز مطلقا:
الاشتباه من حيث شخص المكلف
لو تردد التكليف بين شخصين
لو اتفق لأحدهما أو لثالث علم بتوجه خطاب إليه:
بعض فروع المسألة:
أحكام الخنثى:
معاملتها مع الغير:
حكمها بالنسبة إلى التكاليف المختصة بكل من الفريقين
معاملة الغير معها:
المقصد الثاني في الظن
أما المقام الأول ففي إمكان التعبد بالظن و عدمه:
أدلة ابن قبة على الامتناع:
استدلال المشهور على الإمكان:
الأولى في وجه الاستدلال:
المناقشة في أدلة ابن قبة:
الأولى في الجواب عن دليله الثاني:
التعبد بالخبر على وجهين: الطريقية و السببية:
عدم الامتناع بناء على الطريقية:
عدم الامتناع بناء على السببية:
[التعبد بالأمارات غير العلمية] على وجهين:
١ - مسلك الطريقية:
٢ - مسلك السببية:
وجوه الطريقية:
وجوه السببية:
أحدها: أن يكون الحكم - مطلقا - تابعا لتلك الأمارة
الثاني: أن يكون الحكم الفعلي تابعا لهذه الأمارة
الفرق بين هذين الوجهين:
الثالث: المصلحة السلوكية
الفرق بين الوجهين الأخيرين:
معنى وجوب العمل على طبق الأمارة:
إشكال الجمع بين الحكم الواقعي و الظاهري:
جواب الإشكال:
حال الأمارة على الموضوعات الخارجية:
القول بوجوب التعبد بالأمارة و المناقشة فيه:
[المقام الثاني]: في وقوع التعبد بالظن
أصالة حرمة العمل بالظن للأدلة الأربعة:
تقرير هذا الأصل بوجوه أخر و المناقشة فيها:
للحرمة في العمل بالظن جهتان:
الإشارة إلى هاتين الجهتين في الكتاب و السنة:
الاستدلال على أصالة الحرمة بالآيات الناهية عن العمل بالظن:
موضوع هذه الرسالة هي الظنون المعتبرة الخارجة عن الأصل المتقدم
[الأمارات المستعملة في استنباط الأحكام][من ألفاظ الكتاب و السنة]
القسم الأول: ما يعمل لتشخيص مراد المتكلم
و إنما الخلاف و الإشكال وقع في موضعين:
[١ - حجية ظواهر الكتاب]
عدم حجية ظواهر الكتاب عند جماعة من الأخباريين:
الدليل الاول: الاستدلال على ذلك بالأخبار:
الجواب عن الاستدلال بالأخبار:
لمراد من التفسير بالرأي:
الأخبار الدالة على جواز التمسك بظاهر القرآن:
الدليل الثاني على عدم حجية ظواهر الكتاب و الجواب عنه:
الأمر الأول: توهم عدم الثمرة في الخلاف في حجية ظواهر الكتاب
الجواب عن التوهم المذكور:
الامر الثاني: لو اختلفت القراءة في الكتاب
الثالث: وقوع التحريف في القرآن لا يمنع من التمسك بالظواهر
الامر الرابع: توهم و دفع
[٢ - حجية الظواهر بالنسبة إلى من لم يقصد إفهامه]
تفصيل صاحب القوانين بين من قصد إفهامه و غيره:
توجيه هذا التفصيل:
المناقشة في التفصيل المذكور:
احتمال التفصيل المتقدم في كلام صاحب المعالم
عدم الفرق في حجية الظواهر بين ما يفيد الظن بالمراد و غيره:
نظرية المحقق الكلباسي و المناقشة فيها:
تفصيل صاحب هداية المسترشدين و المناقشة فيه:
تفصيل السيد المجاهد في المسألة:
المناقشة في هذا التفصيل:
و أما القسم الثاني: ما يستعمل لتشخيص الظواهر
حجية قول اللغوى
هل قول اللغويين حجة في الأوضاع اللغوية، أم لا؟
الاستدلال على الحجية بإجماع العلماء و العقلاء:
المناقشة في الإجماع:
مختار المصنف في المسألة:
[الإجماع المنقول]
هل الإجماع المنقول حجة، أم لا؟
الكلام في الملازمة بين حجية الخبر الواحد و حجية الإجماع المنقول:
الأمر الأول: عدم حجية الإخبار عن حدس
الاستدلال بآية النبأ على حجية الإجماع المنقول:
عدم عمومية آية «النبأ» لكل خبر:
الأمر الثاني: الإجماع في مصطلح الخاصة و العامة
وجه حجية الإجماع عند الإمامية:
المسامحة في إطلاق الإجماع:
مسامحة اخرى في إطلاق الإجماع:
لا ضير في المسامحتين:
كلام صاحب المعالم رحمه الله و المناقشة فيه:
أنحاء حكاية الإجماع:
مستند العلم بقول الإمام عليه السلام أحد امور:
أحدها: الحس
الثاني: قاعدة اللطف
عدم صحة الاستناد إلى اللطف:
ظهور الاستناد إلى قاعدة اللطف من كلام جماعة:
الثالث الحدس:
لا يصلح للاستناد إلا الحدس:
محامل دعوى إجماع الكل:
أحدها: أن يراد به اتفاق المعروفين بالفتوى
الثاني: أن يريد إجماع الكل
الثالث: أن يستفيد اتفاق الكل على الفتوى من اتفاقهم على العمل بالأصل عند عدم الدليل
ذكر موارد تدل على الوجه الأخير:
حاصل الكلام في المسألة:
فائدة نقل الإجماع:
لو حصل من نقل الإجماع و ما انضم إليه القطع بالحكم
لو حصل من نقل الإجماع القطع بوجود دليل ظني معتبر:
كلام المحقق التستري في فائدة نقل الإجماع:
الفائدة المذكورة لنقل الإجماع بحكم المعدومة:
استلزام الإجماع قول الإمام عليه السلام أو الدليل المعتبر إذا انضم إلى أمارات أخر
حكم المتواتر المنقول:
معنى قبول نقل التواتر:
الكلام في تواتر القراءات:
[الشهرة الفتوائية]
هل الشهرة الفتوائية حجة، أم لا؟
منشأ توهم الحجية:
أحدهما: الاستدلال بمفهوم الموافقة:
المناقشة في هذا الاستدلال:
الأمر الثاني: دلالة مرفوعة زرارة، و مقبولة ابن حنظلة
الجواب عن الاستدلال بالمرفوعة:
الجواب عن الاستدلال بالمقبولة:
[حجية خبر الواحد]
إثبات الحكم الشرعي بالأخبار يتوقف على مقدمات:
الخلاف في الأخبار المدونة في مقامين:
أحدهما: كونها مقطوعة الصدور أو غير مقطوعة؟
الثاني: أنها مع عدم قطعية صدورها معتبرة بالخصوص أم لا؟
ما هو المعتبر منها؟:
أما حجة المانعين، فالأدلة الثلاثة:
أما الكتاب:
و أما السنة:
وجه الاستدلال بالأخبار:
و أما الإجماع:
الجواب عن الاستدلال بالآيات
الجواب عن الاستدلال بالأخبار
الجواب عن الاستدلال بالإجماع:
أدلة القائلين بالحجية:
الاستدلال بالكتاب:
الآية الاولى: آية «النبأ»
الاستدلال بها من طريقين:
الطريق الاول: الاستدلال بمفهوم الآية على حجية خبر الواحد
أحدهما: من طريق مفهوم الشرط
الثاني: من طريق مفهوم الوصف
ما أورد على الاستدلال بالآية بما لا يمكن دفعه:
أحدهما: عدم اعتبار مفهوم الوصف
عدم اعتبار مفهوم الشرط في الآية لأنه سالبة بانتفاء الموضوع:
الثاني: تعارض المفهوم و التعليل
ما اجيب به عن إيراد تعارض المفهوم و التعليل:
المناقشة في هذا الجواب:
الأولى في التخلص عن هذا الإيراد:
الإيرادات القابلة للدفع:
منها: معارضة مفهوم الآية بالآيات الناهية عن العمل بغير العلم،
الجواب عن هذا الإيراد:
و منها: أن مفهوم الآية لو دل على حجية خبر العادل لدل على حجية الإجماع الذي أخبر به السيد المرتضى
الجواب عن هذا الإيراد:
و منها: أن الآية لا تشمل الأخبار مع الواسطة
الجواب عن هذا الإيراد:
إشكال تقدم الحكم على الموضوع:
و منها: عدم إمكان العمل بمفهوم الآية في الأحكام الشرعية
الجواب عن هذا الإيراد
و منها: عدم العمل بمفهوم الآية في مورده، و الجواب عنه
و منها: مفهوم الآية لا يستلزم العمل و الجواب عنه
و منها: كون المسألة اصولية و جوابه
و منها: انحصار مفهوم الآية في المعصوم ع و من دونه
الجواب عن هذا الإيراد:
الطريق الثاني: الاستدلال بمنطوق الآية على حجية خبر غير العادل إذا حصل الظن بصدقه
المناقشة في الاستدلال المذكور:
الآية الثانية: آية «النفر»
وجه الاستدلال بها:
ظهور الآية في وجوب التفقه و الإنذار:
الأخبار التي استشهد فيها الإمام عليه السلام بآية «النفر» على وجوب التفقه
المناقشة في الاستدلال بهذه الآية من وجوه:
الأولى الاستدلال بالآية على وجوب الاجتهاد و التقليد:
الآية الثالثة: آية «الكتمان»
وجه الاستدلال بها:
المناقشة في الاستدلال:
الآية الرابعة: آية «السؤال من أهل الذكر»
وجه الاستدلال بها:
المناقشة في الاستدلال:
من هم أهل الذكر؟
استدلال جماعة بالآية على وجوب التقليد
الآية الخامسة: آية «الاذن»
وجه الاستدلال بها:
تأييد الاستدلال، بالرواية الواردة في حكاية إسماعيل
المناقشة في الاستدلال:
أولا: أن المراد بالاذن سريع التصديق و الاعتقاد بكل ما يسمع
و ثانيا: المراد من «تصديق المؤمنين»
توجيه رواية إسماعيل:
مدلول الآيات المستدل بها على حجية الخبر الواحد
الاستدلال على حجية الخبر الواحد بطوائف من الأخبار:
منها: ما ورد في الخبرين المتعارضين:
و منها: ما دل على إرجاع آحاد الرواة إلى آحاد أصحابهم ع
و منها: ما دل على وجوب الرجوع إلى الرواة و الثقات و العلماء
و منها: الأخبار الكثيرة التي يظهر من مجموعها جواز العمل بخبر الواحد
القدر المتيقن من الأخبار اعتبار الوثاقة:
عدم اعتبار العدالة:
الاستدلال على حجية الخبر الواحد بالإجماع من وجوه:
أحدها: الإجماع على حجية خبر الواحد في مقابل السيد و أتباعه،
أ: تتبع أقوال العلماء
ب: تتبع الإجماعات المنقولة
دعوى الشيخ الطوسي الإجماع على حجية الخبر الواحد
التدافع بين دعوى السيد و دعوى الشيخ
الجمع بين دعوى السيد و الشيخ قدس سرهما
عدم صحة هذا الجمع
الجمع بوجه آخر:
هذا الوجه أحسن الوجوه:
اعتراف السيد بعمل الطائفة بأخبار الآحاد:
القرائن على صدق الإجماع المدعى من الشيخ
ذهاب معظم الأصحاب إلى حجية الخبر الواحد:
القدر المتيقن هو الخبر المفيد للاطمئنان:
الثاني من وجوه تقرير الإجماع: الإجماع حتى من السيد و أتباعه على العمل بخبر الواحد
الثالث من وجوه تقرير الإجماع: استقرار سيرة المسلمين على العمل بخبر الواحد
الرابع: استقرار طريقة العقلاء على العمل بخبر الواحد
الخامس: إجماع الصحابة على العمل بخبر الواحد
التأمل في هذا الوجه:
السادس: دعوى إجماع الإمامية على وجوب الرجوع إلى الأخبار المدونة
المناقشة في هذا الوجه أيضا
الاستدلال بالدليل العقلى على حجية خبر الواحد و هو من وجوه
أولها: العلم الإجمالي بصدور أكثر الأخبار عن الأئمة عليهم السلام
شدة اهتمام الأصحاب بتنقيح الأخبار
الداعي إلى هذا الاهتمام
دس الأخبار المكذوبة في كتب أصحاب الأئمة ع
المناقشة في الوجه الأول
المناقشة الثانية في الوجه الأول:
المناقشة الثالثة في الوجه الأول
الوجه الثاني على حجية خبر الواحد: ما ذكره الفاضل التوني
المناقشة فيما أفاده الفاضل التوني
الوجه الثالث: ما ذكره صاحب هداية المسترشدين
المناقشة فيما أفاده صاحب الهداية
حاصل الكلام في أدلة حجية الخبر الواحد
الدليل العقلي على حجية مطلق الظن من وجوه أيضا:
الوجه الأول: وجوب دفع الضرر المظنون
و اجيب عنه بوجوه:
أحدها: جواب الحاجبي عن هذا الوجه، و المناقشة فيه
ثانيها: جواب آخر عن هذا الوجه، و المناقشة فيه أيضا
ثالثها: جواب ثالث عن هذا الوجه
ما اجيب به عن هذا الجواب
عدم صحة ما اجيب
الأولى في المناقشة في الجواب الثالث
الأولى في الجواب عن الوجه الأول
مفاد هذا الدليل:
الوجه الثاني في حجية مطلق الظن: قبح ترجيح المرجوح
ما اجيب عن هذا الوجه و مناقشته
ما اجيب عن هذا الوجه أيضا و مناقشته
الأولى في الجواب عن هذا الوجه
الوجه الثالث: ما حكي عن صاحب الرياض قدس سره:
المناقشة في هذا الوجه:
الوجه الرابع: هو الدليل المعروف بدليل الانسداد.
مقدمات دليل الانسداد
أما المقدمة الاولى: انسداد باب العلم و الظن الخاص
تسليم أو منع هذه المقدمة
و أما المقدمة الثانية: عدم جواز إهمال الوقائع المشتبهة و الدليل عليه من وجوه:
الأول: الإجماع القطعي
الثاني: لزوم المخالفة القطعية الكثيرة
الإشارة إلى هذا الوجه في كلام جماعة
الثالث: العلم الإجمالي بوجود الواجبات و المحرمات
المقدمة الثالثة: بطلان وجوب تحصيل الامتثال بالطرق المقررة للجاهل
عدم وجوب الاحتياط لوجهين:
أحدهما: الإجماع القطعي على عدم وجوبه في المقام
الثاني: لزوم العسر الشديد و الحرج الأكيد في التزامه
تعليم و تعلم موارد الاحتياط حرج أيضا:
مع عدم إمكان الاحتياط لا مناص عن العمل بالظن
الإيراد على لزوم الحرج بوجوه:
الإيراد الأول
جواب الإيراد
حكومة أدلة نفي الحرج على العمومات المثبتة للتكليف
الإيراد الثاني على لزوم الحرج و جوابه:
الإيراد الثالث على لزوم الحرج:
جواب الإيراد الثالث:
الرد على الاحتياط بوجوه أخر:
الوجه الأول و المناقشة فيه:
الوجه الثاني: أن العمل بالاحتياط مخالف للاحتياط
المناقشة في هذا الوجه
مقتضى نفي الاحتياط عدم وجوب مراعاة الاحتمالات الموهومة فقط
دعوى الإجماع على عدم وجوب الاحتياط في المشكوكات أيضا
الإشكال في هذه الدعوى
إشكال آخر في المقام:
بطلان الرجوع في كل واقعة إلى ما يقتضيه الأصل
بطلان الرجوع إلى فتوى العالم و تقليده
المقدمة الرابعة: تعين العمل بمطلق الظن
مراتب امتثال الحكم الشرعي
ترتب هذه المراتب
الامتثال الظني بعد تعذر العلمي لا يحتاج إلى جعل جاعل
الأخذ بالمرجوح و طرح الراجح قبيح مطلقا
و ينبغي التنبيه على امور:
الأمر الأول: عدم الفرق في الامتثال الظني بين الظن بالحكم الواقعي أو الظاهري
المخالف للتعميم فريقان
أدلة القائلين باعتبار الظن في المسائل الاصولية دون الفرعية:
١ - ما ذكره صاحب الفصول
المناقشة فيما أفاده صاحب الفصول
الوجه الثاني: ما ذكره صاحب هداية المسترشدين
المناقشة فيما أفاده صاحب الهداية
القول باعتبار الظن في المسائل الفرعية دون الاصولية
ما ذكره صاحب ضوابط الاصول
المناقشة فيما أفاده صاحب ضوابط الاصول
الأمر الثاني: الكلام في مقامات:
المقام الأول في كون نتيجة دليل الانسداد مهملة أو معينة:
تقرير دليل الانسداد بوجهين:
١ - على وجه الكشف
٢ - على وجه الحكومة
التعميم من حيث الموارد مشترك بين التقريرين
لازم الحكومة التعميم من حيث الأسباب دون المراتب
لازم الكشف الإهمال من حيث الأسباب و المراتب
الحق في تقرير دليل الانسداد هو الحكومة من وجوه:
المقام الثاني في أنه على أحد التقريرين السابقين هل يحكم بتعميم الظن من حيث الأسباب و المرتبة، أم لا؟
طرق التعميم على الكشف
الطريق الأول: عدم المرجح لبعضها على بعض
ما يصلح أن يكون معينا أو مرجحا أحد امور ثلاثة:
الأول من هذه الامور: كون بعض الظنون متيقنا بالنسبة إلى الباقي
الأمر الثاني: كون بعض الظنون أقوى من بعض
الأمر الثالث: كون بعض الظنون مظنون الحجية
المناقشة في المرجحات المذكورة:
١ - تيقن البعض لا ينفع
٢ - أقوائية البعض لا يمكن ضبطه
٣ - الظن بحجية البعض ليست له ضابطة كلية أيضا
عدم اعتبار مطلق الظن في تعيين القضية المهملة
عدم صحة تعيين بعض الظنون لأجل الظن بعدم حجية ما سواه
صحة تعيين القضية المهملة بمطلق الظن في مواضع
وجوب الاقتصار على القدر المتيقن بناء على الكشف
لو لم يكن القدر المتيقن كافيا
الطريق الثاني للتعميم: عدم كفاية الظنون المعتبرة
المناقشة في هذه الطريقة
الثالث من طرق التعميم: قاعدة الاشتغال
المناقشة في هذه الطريقة أيضا
وجوب الاقتصار على الظن الاطمئناني بناء على الحكومة
النتيجة بناء على الحكومة هو التبعيض في الاحتياط
الفرق بين العمل بالظن بعنوان التبعيض في الاحتياط أو بعنوان الحجية
عدم الفرق في الظن الاطميناني بين الظن بالحكم أو الظن بالطريق
الإشكال في العمل بما يقتضيه الأصل في المشكوكات
الإشكال في الاصول اللفظية أيضا
المقام الثالث: عدم الإشكال في خروج الظن القياسي على الكشف
توجه الإشكال على الحكومة
ثم إن الإشكال هنا في مقامين:
المقام الأول: في خروج الظن القياسي عن حجية مطلق الظن
ما قيل في توجيه خروج القياس
الأول: منع حرمة العمل بالقياس في زمان الانسداد
المناقشة في هذا الوجه
الثاني: منع إفادة القياس للظن
المناقشة في هذا الوجه
الثالث: أن باب العلم في مورد القياس و مثله مفتوح
المناقشة في هذا الوجه
الرابع: عدم حجية مطلق الظن النفس الأمري
المناقشة في هذا الوجه
الخامس: عدم حجية الظن الذي قام على حجيته دليل
المناقشة في هذا الوجه
السادس: و هو الذي اخترناه سابقا
عدم تمامية هذا الوجه أيضا
الوجه السابع: مختار المصنف في التوجيه
المقام الثاني: فيما إذا قام ظن من أفراد مطلق الظن على حرمة العمل ببعضها
هل يجب العمل بالظن الممنوع أو المانع أو الأقوى منهما أو التساقط؟
القول بوجوب طرح الظن الممنوع و الاستدلال عليه
المناقشة في هذا الاستدلال
مختار المصنف في المسألة
الأمر الثالث: لو حصل الظن بالحكم من أمارة متعلقة بألفاظ الدليل
الظن المتعلق بالألفاظ على قسمين
الظاهر حجية هذه الظنون
لو حصل الظن بالحكم من الأمارة المتعلقة بالموضوع الخارجي
حجية الظنون الرجالية
ملخص الكلام في هذا التنبيه
ما تخيله السيد المجاهد و المناقشة فيه
حجية الظن في المسائل الاصولية
أدلة القائلين بعدم الحجية:
أحدهما: أصالة الحرمة و عدم شمول دليل الانسداد
الثاني من دليلي المنع: ما اشتهر من عدم حجية الظن في مسائل اصول الفقه
و الجواب:
الجواب عن الدليل الأول
الجواب عن الدليل الثاني
الأمر الرابع عدم كفاية الظن بالامتثال في مقام التطبيق
عدم حجية الظن في الامور الخارجية
حجية الظن في بعض الامور الخارجية كالضرر و النسب و شبههما
الأمر الخامس في اعتبار الظن في اصول الدين
الأقوال في المسألة
مسائل اصول الدين على قسمين:
أحدهما: ما يجب على المكلف الاعتقاد و التدين به غير مشروط بحصول العلم كالمعارف
الثاني: ما يجب الاعتقاد و التدين به إذا اتفق حصول العلم به
لو حصل الظن من الخبر:
العمل بظاهر الكتاب و الخبر المتواتر في اصول الدين
تمييز ما يجب تحصيل العلم به عما لا يجب
هل تجب معرفة التفاصيل؟
عدم اعتبار معرفة التفاصيل في الإسلام و الإيمان للأخبار الكثيرة
ما يكفي في معرفة الله تعالى
المراد من «المعرفة»
ما يكفي في معرفة النبي صلى الله عليه و آله و سلم:
ما يكفي في معرفة الأئمة عليهم السلام
ما يكفي في التصديق بما جاء به النبي ص:
ما يعتبر في الإيمان
و أما القسم الثاني الذي يجب فيه النظر لتحصيل الاعتقاد
المقام الأول: في القادر على تحصيل العلم في الاعتقاديات
الموضع الأول: في حكمه التكليفي: وجوب تحصيل العلم و عدم جواز الاقتصار على الظن في الاعتقاديات.
الاستدلال علي ذلك
و أما الموضع الثاني: الحكم بعدم الإيمان لو اقتصر على الظن و الدليل عليه
هل يحكم بالكفر مع الظن بالحق؟
حكم الشاك غير الجاحد من حيث الإيمان و الكفر
هل يكفي حصول الجزم من التقليد أو لا بد من النظر و الاستدلال؟
الأقوى: كفاية الجزم الحاصل من التقليد في الاعتقاديات
المقام الثاني: في غير المتمكن من العلم في الاعتقادات
هل يوجد العاجز في الاعتقاديات؟
شهادة الوجدان بقصور بعض المكلفين
هل يجب تحصيل الظن على العاجز؟
حكم العاجز من حيث الإيمان و الكفر
كلام السيد الصدر في أقسام المقلد في اصول الدين و بعض المناقشات فيه
كلام الشيخ الطوسي في العدة في وجوب النظر مع العفو
المناقشة فيما أفاده الشيخ الطوسي
رأي المصنف في المسألة
الأمر السادس بناء على عدم حجية الظن فهل له آثار أخر غير الحجية؟
المقام الأول: الجبر بالظن الغير المعتبر
الكلام في جبر قصور السند
الكلام في جبر قصور الدلالة
الكلام فيما اشتهر: من كون الشهرة في الفتوى جابرة لضعف سند الخبر
المقام الثاني: في كون الظن الغير المعتبر موهنا
الكلام في الظن الذي علم عدم اعتباره
الكلام في الظن الذي لم يثبت اعتباره
المقام الثالث: في الترجيح بالظن الغير المعتبر
الكلام في الظن الذي ورد النهي عنه بالخصوص
كلام المحقق في الترجيح بالقياس
الحق عدم الترجيح
الكلام في الظن غير المعتبر لأجل عدم الدليل في مقامات:
أما المقام الأول، الترجيح به في الدلالة فتفصيل القول فيه:
و أما المقام الثاني: الترجيح به في وجه الصدور، فتفصيل القول فيه:
[و أما المقام الثالث]: و هو ترجيح السند بمطلق الظن
مقتضى الأصل عدم الترجيح
ظاهر معظم الاصوليين هو الترجيح
ما استدل به للترجيح بمطلق الظن:
الوجه الأول: قاعدة الاشتغال
الوجه الثاني: ظهور الإجماع على ذلك
الوجه الثالث: ما يظهر من بعض الأخبار
ما دعا أصحابنا إلى العمل بكل ما يوجب رجحان أحد الخبرين
القول بوجوب الترجيح و دليله
القول بعدم وجوب الترجيح و دليله
مقتضى الاحتياط في المقام
العناوين العامة
فهرس المحتوى
۶۴۸
۱
library.footnote
مشخصات کتاب
فرائد الاصول (رسائل)
نویسنده: شیخ مرتضی انصاری
موضوع: اصول فقه
الجزء الاول
الجزء الثاني
الجزء الثالث
الجزء الرابع
جستجو در کتاب فرائد الاصول (رسائل)