٥
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
الحمد لله رب العالمين وصلى الله على نبيّنا محمد وآله الطاهرين ولعنة الله على أعدائهم أجمعين إلى قيام الدين.
- تتمة كتاب الصلاة
- فصل فيما يستقبل له
- فصل في أحكام الخلل في القبلة
- فصل في الستر و الساتر
- فالأول: ستر يلزم في نفسه
- أما الثاني أي الستر حال الصلاة
- مسألة ٤: لا يجب على المرأة حال الصلاة ستر ما في باطن الفم من الأسنان و اللسان
- مسألة ٥: إذا كان هناك ناظر ينظر بريبة إلى وجهها أو كفيها أو قدميها يجب عليها سترها
- مسألة ٦: يجب على المرأة ستر رقبتها حال الصلاة
- مسألة ٧: الأمة كالحرة في جميع ما ذكر من المستثنى و المستثنى منه
- مسألة ٨: الصبية غير البالغة حكمها حكم الأمة في عدم وجوب ستر رأسها و رقبتها
- مسألة ٩: لا فرق في وجوب الستر و شرطيته بين أنواع الصلوات الواجبة و المستحبة
- مسألة ١٠: يشترط ستر العورة في الطواف أيضا
- مسألة ١١: إذا بدت العورة كلا أو بعضا لريح أو غفلة لم تبطل الصلاة
- مسألة ١٢: إذا نسي ستر العورة ابتداء أو بعد التكشف في الأثناء
- مسألة ١٣: يجب الستر من جميع الجوانب بحيث لو كان هناك ناظر لم يرها
- مسألة ١٤: هل يجب الستر عن نفسه بمعنى أن يكون بحيث لا يرى نفسه أيضا أم المدار على الغير
- مسألة ١٥: هل اللازم أن تكون ساتريته في جميع الأحوال حاصلا من أول الصلاة إلى آخرها
- مسألة ١٦: الستر الواجب في نفسه من حيث حرمة النظر يحصل بكل ما يمنع عن النظر
- فصل في شرائط لباس المصلي
- الأول: الطهارة في جميع لباسه
- الثاني: الإباحة
- مسألة ١: لا فرق في الغصب بين أن يكون من جهة كون عينه للغير أو كون منفعته له
- مسألة ٢: إذا صبغ ثوب بصبغ مغصوب فالظاهر أنه لا يجري عليه حكم المغصوب
- مسألة ٣: إذا غسل الثوب الوسخ أو النجس بماء مغصوب
- مسألة ٤: إذا أذن المالك للغاصب أو لغيره في الصلاة فيه مع بقاء الغصبية صحت
- مسألة ٥: المحمول المغصوب إذا تحرك بحركات الصلاة يوجب البطلان
- مسألة ٦: إذا اضطر إلى لبس المغصوب لحفظ نفسه أو لحفظ المغصوب
- مسألة ٧: إذا جهل أو نسي الغصبية و علم أو تذكر في أثناء الصلاة
- مسألة ٨: إذا استقرض ثوبا و كان من نيته عدم أداء عوضه
- مسألة ٩: إذا اشترى ثوبا بعين مال تعلق به الخمس أو الزكاة مع عدم أدائهما من مال آخر
- الثالث: أن لا يكون من أجزاء الميتة
- الرابع: أن لا يكون من أجزاء ما لا يؤكل لحمه
- مسألة ١٤: لا بأس بالشمع و العسل و الحرير الممتزج
- مسألة ١٥: لا بأس بفضلات الإنسان
- مسألة ١٦: لا فرق في المنع بين أن يكون ملبوسا أو جزءا منه
- مسألة ١٧: يستثني مما لا يؤكل الخز الخالص
- مسألة ١٨: الأقوى جواز الصلاة في المشكوك كونه من المأكول
- مسألة ١٩: إذا صلى في غير المأكول جاهلا أو ناسيا فالأقوى صحة صلاته
- مسألة ٢٠: الظاهر عدم الفرق بين ما يحرم أكله بالأصالة، أو بالعرض
- الخامس: ان لا يكون من الذهب للرجال
- السادس: أن لا يكون حريرا محضا للرجال
- مسألة ٢٦: لا بأس بغير الملبوس من الحرير
- مسألة ٢٧: لا يجوز جعل البطانة من الحرير للقميص و غيره
- مسألة ٢٨: لا بأس بما يرقع به الثوب من الحرير إذا لم يزد على مقدار الكف
- مسألة ٢٩: لا بأس بثوب جعل الإبريسم بين ظهارته و بطانته عوض القطن و نحوه
- مسألة ٣٠: لا بأس بعصابة الجروح و القروح و خرق الجبيرة
- مسألة ٣١: يجوز لبس الحرير ممن كان قملا على خلاف العادة لدفعه
- مسألة ٣٢: إذا صلى في الحرير جهلا أو نسيانا فالأقوى عدم وجوب الإعادة
- مسألة ٣٣: يشترط في الخليط أن يكون مما تصح فيه الصلاة
- مسألة ٣٤: الثوب الممتزج إذا ذهب جميع ما فيه من غير الإبريسم من القطن
- مسألة ٣٥: إذا شك في ثوب أن خليطه من صوف ما يؤكل لحمه أو ما لا يؤكل
- مسألة ٣٦: إذا شك في ثوب أنه حرير محض أو مخلوط
- مسألة ٣٧: الثوب من الإبريسم المفتول بالذهب لا يجوز لبسه
- مسألة ٣٨: إذا انحصر ثوبه في الحرير فان كان مضطرا إلى لبسه لبرد أو غيره فلا بأس بالصلاة فيه
- مسألة ٣٩: إذا اضطر إلى لبس أحد الممنوعات من النجس و غير المأكول
- مسألة ٤٠: لا بأس بلبس الصبي الحرير
- مسألة ٤١: يجب تحصيل الساتر للصلاة و لو بإجارة أو شراء
- مسألة ٤٢: يحرم لبس لباس الشهرة
- مسألة ٤٣: إذا لم يجد المصلي ساترا حتى ورق الأشجار و الحشيش فان وجد الطين
- مسألة ٤٤: إذا وجد ساترا لإحدى عورتيه
- مسألة ٤٥: يجوز للعراة الصلاة متفرقين
- مسألة ٤٦: الأحوط بل الأقوى تأخير الصلاة عن أول الوقت إذا لم يكن عنده ساتر
- مسألة ٤٧: إذا كان عنده ثوبان يعلم أن أحدهما حرير أو ذهب أو مغصوب
- مسألة ٤٨: المصلي مستلقيا أو مضطجعا لا بأس بكون فراشه أو لحافه نجسا أو حريرا
- مسألة ٤٩: إذا لبس ثوبا طويلا جدا و كان طرفه الواقع على الأرض غير المتحرك بحركات الصلاة نجسا
- مسألة ٥٠: الأقوى جواز الصلاة فيما يستر ظهر القدم
- فصل فيما يكره من اللباس حال الصلاة
- فصل فيما يستحب من اللباس
