٠
- تتمة كتاب الطهارة
- فصل في المطهرات
- و هي أمور
- أحدها: الماء
- و يشترط في التطهير به أمور
- مسألة ١: المدار في التطهير زوال عين النجاسة دون أوصافها
- مسألة ٢: إنما يشترط في التطهير طهارة الماء قبل الاستعمال
- مسألة ٣: يجوز استعمال غسالة الاستنجاء في التطهير على الأقوى
- مسألة ٤: يجب في تطهير الثوب أو البدن بالماء القليل من بول غير الرضيع، الغسل مرتين
- مسألة ٥: يجب في الأواني إذا تنجست بغير الولوغ الغسل ثلاث مرات في الماء القليل
- مسألة ٦: يجب في ولوغ الخنزير غسل الإناء سبع مرات
- مسألة ٧: يستحب في ظروف الخمر الغسل سبعا
- مسألة ٨: التراب الذي يعفر به يجب أن يكون طاهرا
- مسألة ٩: إذا كان الإناء ضيقا لا يمكن مسحه بالتراب
- مسألة ١٠: لا يجري حكم التعفير في غير الظروف
- مسألة ١١: لا يتكرر التعفير بتكرر الولوغ من كلب واحد أو أزيد
- مسألة ١٢: يجب تقديم التعفير على الغسلتين
- مسألة ١٣: إذا غسل الإناء بالماء الكثير لا يعتبر فيه التثليث
- مسألة ١٤: في غسل الإناء بالماء القليل يكفي صب الماء فيه و إدارته إلى أطرافه ثم صبه على الأرض ثلاث مرات
- مسألة ١٥: إذا شك في متنجس أنه من الظروف حتى يعتبر غسله ثلاث مرات أو غيره حتى يكفي فيه المرة
- مسألة ١٦: يشترط في الغسل بالماء القليل انفصال الغسالة على المتعارف
- مسألة ١٧: لا يعتبر العصر و نحوه فيما تنجس ببول الرضيع
- مسألة ١٨: إذا شك في نفوذ الماء النجس في الباطن في مثل الصابون و نحوه بني على عدمه
- مسألة ١٩: قد يقال بطهارة الدهن المتنجس إذا جعل في الكر الحار بحيث اختلط معه
- مسألة ٢٠: إذا تنجس الأرز أو الماش أو نحوهما يجعل في و صلة (خرقة) و يغمس في الكر
- مسألة ٢١: الثوب النجس يمكن تطهيره بجعله في طشت و صب الماء عليه
- مسألة ٢٢: اللحم المطبوخ بالماء النجس أو المتنجس بعد الطبخ يمكن تطهيره في الكثير
- مسألة ٢٣: الطين النجس اللاصق بالإبريق يطهر بغمسه في الكر
- مسألة ٢٤: الطحين و العجين النجس يمكن تطهيره بجعله خبزا ثم وضعه في الكر
- مسألة ٢٥: إذا تنجس التنور يطهر بصب الماء في أطرافه من فوق إلى تحت
- مسألة ٢٦: الأرض الصلبة أو المفروشة بالآجر و الحجر تطهر بالماء القليل إذا أجري عليها
- مسألة ٢٧: إذا صبغ ثوب بالدم لا يطهر ما دام يخرج منه الماء الأحمر
- مسألة ٢٨: فيما يعتبر فيه التعدد لا يلزم توالي الغسلتين أو الغسلات
- مسألة ٢٩: الغسلة المزيلة للعين بحيث لا يبقى بعدها شيء منها تعد من الغسلات فيما يعتبر فيه التعدد
- مسألة ٣٠: النعل المتنجسة تطهر بغمسها في الماء الكثير و لا حاجة فيها إلى العصر
- مسألة ٣٢: الحلي الذي يصوغه الكافر إذا لم يعلم ملاقاته له مع الرطوبة يحكم بطهارته
- مسألة ٣٣: النبات المتنجس يطهر بالغمس في الكثير
- مسألة ٣٤: الكوز الذي صنع من طين نجس أو كان مصنوعا للكافر يطهر ظاهره بالقليل و باطنه أيضا
- مسألة ٣٥: اليد الدسمة إذا تنجست تطهر في الكثير و القليل إذا لم يكن لدسومتها جرم
- مسألة ٣٦: الظروف الكبار التي لا يمكن نقلها، كالحب المثبت في الأرض و نحوه إذا تنجست يمكن تطهيرها بوجوه
- مسألة ٣٧: في تطهير شعر المرأة و لحية الرجل لا حاجة إلى العصر و إن غسلا بالماء القليل
- مسألة ٣٨: إذا غسل ثوبه المتنجس
- مسألة ٣٩: في حال إجراء الماء على المحل النجس من البدن أو الثوب
- مسألة ٤٠: إذا أكل طعاما نجسا فما يبقى منه
- مسألة ٤١: آلات التطهير كاليد و الظرف الذي يغسل فيه تطهر بالتبع
- الثاني من المطهرات: الأرض
- مسألة ١: إذا سرت النجاسة إلى داخل النعل لا تطهر بالمشي
- مسألة ٢: في طهارة ما بين أصابع الرجل إشكال
- مسألة ٣: الظاهر كفاية المسح على الحائط
- مسألة ٤: إذا شك في طهارة الأرض يبني على طهارتها
- مسألة ٥: إذا علم وجود عين النجاسة أو المتنجس لا بد من العلم بزوالها
- مسألة ٦: إذا كان في الظلمة و لا يدري أن ما تحت قدمه أرض أو شيء آخر من فرش و نحوه لا يكفي المشي عليه
- مسألة ٧: إذا رقع نعله بوصلة طاهرة فتنجست تطهر بالمشي
- الثالث من المطهرات: الشمس
- مسألة ١: كما تطهر ظاهر الأرض كذلك باطنها
- مسألة ٢: إذا كانت الأرض أو نحوها جافة و أريد تطهيرها بالشمس
- مسألة ٣: ألحق بعض العلماء البيدر الكبير بغير المنقولات
- مسألة ٤: الحصى و التراب و الطين و الأحجار و نحوها ما دامت واقعة على الأرض هي في حكمها
- مسألة ٥: يشترط في التطهير بالشمس زوال عين النجاسة
- مسألة ٦: إذا شك في رطوبة الأرض حين الإشراق
- مسألة ٧: الحصير يطهر باشراق الشمس
- الرابع: الاستحالة
- الخامس: الانقلاب كالخمر ينقلب خلا
- مسألة ١: العنب أو التمر المتنجس إذا صار خلا لم يطهر
- مسألة ٢: إذا صب في الخمر ما يزيل سكره لم يطهر
- مسألة ٣: بخار البول أو الماء المتنجس طاهر
- مسألة ٤: إذا وقعت قطرة خمر في حب خل و استهلكت فيه، لم يطهر و تنجس الخل
- مسألة ٥: الانقلاب غير الاستحالة إذ لا تتبدل فيه الحقيقة النوعية بخلافها
- مسألة ٦: إذا تنجس العصير بالخمر ثم انقلب خمرا
- مسألة ٧: تفرق الأجزاء بالاستهلاك غير الاستحالة
- مسألة ٨: إذا شك في الانقلاب بقي على النجاسة
- السادس: ذهاب الثلثين في العصير العنبي على القول بنجاسته بالغليان
- مسألة ١: بناء على نجاسة العصير إذا قطرت منه قطرة بعد الغليان على الثوب
- مسألة ٢: إذا كان في الحصرم حبة أو حبتان من العنب فعصر و استهلك لا ينجس
- مسألة ٣: إذا صب العصير الغالي قبل ذهاب ثلثيه في الذي ذهب ثلثاه يشكل طهارته
- مسألة ٤: إذا ذهب ثلثا العصير من غير غليان لا ينجس إذا غلى بعد ذلك
- مسألة ٥: العصير التمري أو الزبيبي لا يحرم و لا ينجس بالغليان على الأقوى
- مسألة ٦: إذا شك في الغليان يبنى على عدمه
- مسألة ٧: إذا شك في أنه حصرم أو عنب
- مسألة ٨: لا بأس بجعل الباذنجان أو الخيار أو نحو ذلك في الحب
- مسألة ٩: إذا زالت حموضة الخل العنبي و صار مثل الماء لا بأس به
- مسألة ١٠: السيلان و هو عصير التمر أو ما يخرج منه بلا عصر، لا مانع من جعله في الأمراق
- السابع: الانتقال
- الثامن: الإسلام
- التاسع: التبعية
- العاشر من المطهرات: زوال عين النجاسة أو المتنجس عن جسد الحيوان
- الحادي عشر: استبراء الحيوان الجلال
- الثاني عشر: حجر الاستنجاء
- الثالث عشر: خروج الدم من الذبيحة بالمقدار المتعارف
- الرابع عشر: نزح المقادير المنصوصة لوقوع النجاسات المخصوصة في البئر
- الخامس عشر: تيمم الميت بدلا من الأغسال عند فقد الماء
- السادس عشر: الاستبراء بالخرطات بعد البول
- السابع عشر: زوال التغير في الجاري و البئر
- الثامن عشر: غيبة المسلم
- مسائل
- مسألة ١: ليس من المطهرات الغسل بالماء بالمضاف
- مسألة ٢: يجوز استعمال جلد الحيوان الذي لا يؤكل لحمه بعد التذكية
- مسألة ٣: ما يؤخذ من الجلود من أيدي المسلمين أو من أسواقهم محكوم بالتذكية
- مسألة ٤: ما عدا الكلب و الخنزير من الحيوانات التي لا يؤكل لحمها قابل للتذكية
- مسألة ٥: يستحب غسل الملاقي في جملة من الموارد مع عدم تنجسه
- أحدها: الماء
- فصل في طرق ثبوت التطهير
- فصل في حكم الأواني
- مسألة ١: لا يجوز استعمال الظروف المعمولة من جلد نجس العين
- مسألة ٢: أواني المشركين و سائر الكفار محكومة بالطهارة
- مسألة ٣: يجوز استعمال أواني الخمر بعد غسلها
- مسألة ٤: يحرم استعمال أواني الذهب و الفضة في الأكل و الشرب
- مسألة ٥: الصفر أو غيره الملبس بأحدهما يحرم استعماله
- مسألة ٦: لا بأس بالمفضض و المطلي و المموه بأحدهما
- مسألة ٧: لا يحرم استعمال الممتزج من أحدهما مع غيرهما
- مسألة ٨: يحرم ما كان ممتزجا منهما
- مسألة ٩: لا بأس بغير الأواني
- مسألة ١٠: الظاهر أن المراد من الأواني ما يكون من قبيل الكأس و الكوز و الصيني
- مسألة ١١: لا فرق في حرمة الأكل و الشرب من آنية الذهب و الفضة
- مسألة ١٢: ذكر بعض العلماء أنه إذا أمر شخص خادمه فصب الچاي من القوري من الذهب أو الفضة في الفنجان الفرفوري
- مسألة ١٣: إذا كان المأكول أو المشروب في آنية من أحدهما
- مسألة ١٤: إذا انحصر ماء الوضوء أو الغسل في إحدى الآنيتين
- مسألة ١٥: لا فرق في الذهب و الفضة بين الجيد منهما و الرديء
- مسألة ١٦: إذا توضأ أو اغتسل من إناء الذهب أو الفضة
- مسألة ١٧: الأواني من غير الجنسين لا مانع منها
- مسألة ١٨: الذهب المعروف بالفرنكي لا بأس بما صنع منه
- مسألة ١٩: إذا اضطر إلى استعمال أواني الذهب أو الفضة في الأكل و الشرب
- مسألة ٢٠: إذا دار الأمر في حال الضرورة بين استعمالهما
- مسألة ٢١: يحرم إجارة نفسه لصوغ الأواني من أحدهما و أجرته أيضا حرام
- مسألة ٢٢: يجب على صاحبهما كسرهما
- مسألة ٢٣: إذا شك في آنية أنها من أحدهما أم لا
- فصل في أحكام التخلي
- مسألة ١: يجب في حال التخلي بل في سائر الأحوال ستر العورة
- مسألة ٢: لا فرق في الحرمة بين عورة المسلم و الكافر
- مسألة ٣: المراد من الناظر المحترم من عدا الطفل غير المميز
- مسألة ٤: لا يجوز للمالك النظر إلى عورة مملوكته إذا كانت مزوجة
- مسألة ٥: لا يجب ستر الفخذين و لا الأليتين
- مسألة ٦: لا فرق بين أفراد الساتر فيجوز بكل ما يستر
- مسألة ٧: لا يجب الستر في الظلمة المانعة عن الرؤية
- مسألة ٨: لا يجوز النظر إلى عورة الغير من وراء الشيشة
- مسألة ٩: لا يجوز الوقوف في مكان يعلم بوقوع نظره على عورة الغير
- مسألة ١٠: لو شك في وجود الناظر
- مسألة ١١: لو رأى عورة مكشوفة
- مسألة ١٢: لا يجوز للرجل و الأنثى النظر إلى دبر الخنثى
- مسألة ١٣: لو اضطر إلى النظر إلى عورة الغير
- مسألة ١٤: يحرم في حال التخلي استقبال القبلة و استدبارها
- مسألة ١٥: الأحوط ترك إقعاد الطفل للتخلي
- مسألة ١٦: يتحقق ترك الاستقبال و الاستدبار بمجرد الميل إلى أحد الطرفين
- مسألة ١٧: الأحوط في من يتواتر بوله أو غائطه مراعاة ترك الاستقبال و الاستدبار
- مسألة ١٨: عند اشتباه القبلة بين الأربع لا يجوز أن يدور ببوله
- مسألة ١٩: إذا علم ببقاء شيء من البول في المجرى
- مسألة ٢٠: يحرم التخلي في ملك الغير من غير إذنه حتى الوقف الخاص
- مسألة ٢١: المراد بمقاديم البدن: الصدر و البطن و الركبتان
- مسألة ٢٢: لا يجوز التخلي في مثل المدارس التي لا يعلم كيفية وقفها
- فصل في الاستنجاء
- وجوب غسل مخرج البول بالماء مرتين
- مسألة ١: لا يجوز الاستنجاء بالمحترمات
- مسألة ٢: في الاستنجاء بالمسحات إذا بقيت الرطوبة في المحل
- مسألة ٣: في الاستنجاء بالمسحات يعتبر أن لا يكون فيما يمسح به رطوبة مسرية
- مسألة ٤: إذا خرج مع الغائط نجاسة أخرى كالدم
- مسألة ٥: إذا خرج من بيت الخلاء، ثم شك في أنه استنجى أم لا
- مسألة ٦: لا يجب الدلك باليد في مخرج البول عند الاستنجاء
- مسألة ٧: إذا مسح مخرج الغائط بالأرض ثلاث مرات كفى
- مسألة ٨: يجوز الاستنجاء بما يشك في كونه عظما
- فصل في الاستبراء
- كيفية الاستبراء
- مسألة ١: من قطع ذكره
- مسألة ٢: مع ترك الاستبراء
- مسألة ٣: لا يلزم المباشرة في الاستبراء
- مسألة ٤: إذا خرجت رطوبة من شخص و شك شخص آخر في كونها بولا أو غيره
- مسألة ٥: إذا شك في الاستبراء يبني على عدمه
- مسألة ٦: إذا شك من لم يستبرئ في خروج الرطوبة و عدمه
- مسألة ٧: إذا علم أن الخارج منه مذي
- مسألة ٨: إذا بال و لم يستبرئ، ثم خرجت منه رطوبة مشتبهة
- فصل في مستحبات التخلي و مكروهاته
- و هي أمور
- فصل في الوضوء
- فصل في موجبات الوضوء و نواقضه
- فصل في غايات الوضوءات الواجبة و غير الواجبة
- مسألة ١: إذا نذر أن يتوضأ لكل صلاة وضوءا رافعا للحدث
- مسألة ٢: وجوب الوضوء لسبب النذر أقسام
- مسألة ٣: لا فرق في حرمة مس كتابة القرآن على المحدث بين أن يكون باليد أو بسائر أجزاء البدن
- مسألة ٤: لا فرق بين المس ابتداء أو استدامة
- مسألة ٥: المس الماحي للخط أيضا حرام
- مسألة ٦: لا فرق بين أنواع الخطوط حتى المهجور منها
- مسألة ٧: لا فرق في القرآن بين الآية و الكلمة
- مسألة ٨: لا فرق بين ما كان في القرآن
- مسألة ٩: في الكلمات المشتركة بين القرآن و غيره
- مسألة ١٠: لا فرق فيما كتب عليه القرآن بين الكاغذ، و اللوح، و الأرض
- مسألة ١١: إذا كتب على الكاغذ بلا مداد
- مسألة ١٢: لا يحرم المس من وراء الشيشة
- مسألة ١٣: في مس المسافة الخالية
- مسألة ١٤: في جواز كتابة المحدث آية من القرآن بإصبعه على الأرض أو غيرها إشكال
- مسألة ١٥: لا يجب منع الأطفال و المجانين من المس
- مسألة ١٦: لا يحرم على المحدث مس غير الخط من ورق القرآن
- مسألة ١٧: ترجمة القرآن ليست منه بأي لغة كانت
- مسألة ١٨: لا يجوز وضع الشيء النجس على القرآن
- مسألة ١٩: إذا كتبت آية من القرآن على لقمة خبز
- فصل في المطهرات
