ما روي في دواعي الغيبة ٣٣١
خفاء الغيبة على النفس من جهة الحبّ أو البغض ٣٣٢
هل يعتبر في الغيبة حضور مخاطب عند المغتاب؟ ٣٣٢
اغتياب شخص مجهول ٣٣٢
اغتياب شخص مردد بين أشخاص ٣٣٣
الأمر الثاني : كفّارة الغيبة ٣٣٦
ما يدلّ على كون الغيبة من حقوق الناس ٣٣٦
الأخبار الدالة على توقف رفعها على إبراء ذي الحق ٣٣٧
هل هناك فرق بين التمكن من الاستبراء وتعذره ٣٣٨
الانصاف أن الأخبار الواردة في الباب غير نقية السند ٣٤٠
مختار المؤلف قدس سره في المسألة ٣٤١
الأمر الثالث : مستثنيات الغيبة ٣٤٢
استثناء ما فيه مصلحة أعظم من مصحة احترام المؤمن ٣٤٢
استثناء موضعين من دون مصلحة :
الف ـ اغتياب المتجاهر بالفسق ٣٤٣
الاخبار المستفيضة الدالة على الجواز ٣٤٣
اغتياب المتجاهر في غير ما تجاهر به؟ ٣٤٥
المراد بالمتجاهر ٣٤٦
اغتياب المتجاهر عند قوم المستور عند غيرهم ٣٤٦
الفرق بين السبّ والغيبة ٣٤٧