٤٨٧
فهرس الموضوعات
- كتاب الصلاة
- مقدمة: في فضل الصلاة اليومية و أنها أفضل الأعمال الدينية
- فصل في أعداد الفرائض و نوافلها
- فصل في أوقات اليومية و نوافلها
- تمهيد في الأوقات
- مسألة ١: يعرف الزوال بحدوث ظل الشاخص المنصوب
- مسألة ٢: المراد باختصاص أول الوقت بالظهر و آخره بالعصر
- مسألة ٣: يجب تأخير العصر عن الظهر و العشاء عن المغرب
- مسألة ٤: إذا بقي مقدار خمس ركعات إلى الغروب قدم الظهر
- مسألة ٥: لا يجوز العدول من السابقة إلى اللاحقة
- مسألة ٦: إذا كان مسافرا و قد بقي من الوقت أربع ركعات فدخل في الظهر بنية القصر
- مسألة ٧: يستحب التفريق بين الصلاتين المشتركتين في الوقت
- مسألة ٨: قد عرفت أن للعشاء وقت فضيلة
- مسألة ٩: يستحب التعجيل في الصلاة في وقت الفضيلة و في وقت الإجزاء
- مسألة ١٠: يستحب الغلس بصلاة الصبح
- مسألة ١١: كل صلاة أدرك من وقتها في آخره مقدار ركعة فهو أداء
- فصل في أوقات الرواتب
- وقت نافلة الظهرين
- وقت نافلة الصبح
- وقت نافلة الليل
- مسألة ٨: وقت نافلة الليل ما بين نصفه و الفجر الثاني
- مسألة ٩: يجوز للمسافر و الشاب الذي يصعب عليه نافلة الليل في وقتها تقديمها على النصف
- مسألة ١٠: إذا دار الأمر بين تقديم صلاة الليل على وقتها أو قضائها
- مسألة ١١: إذا قدمها ثم انتبه في وقتها ليس عليه الإعادة
- مسألة ١٢: إذا طلع الفجر و قد صلى من صلاة الليل أربع ركعات أو أزيد
- مسألة ١٣: قد مر أن الأفضل في كل صلاة تعجيلها
- الأول: الظهر و العصر لمن أراد الإتيان بنافلتهما
- الثاني: مطلق الحاضرة لمن عليه فائتة و أراد إتيانها
- الثالث: في المتيمم مع احتمال زوال العذر أو رجائه
- الرابع: لمدافعة الأخبثين و نحوهما فيؤخر لدفعهما
- الخامس: إذا لم يكن له إقبال فيؤخر إلى حصوله
- السادس: لانتظار الجماعة
- السابع: تأخير الفجر عند مزاحمة صلاة الليل إذا صلى منها أربع ركعات
- الثامن: المسافر المستعجل
- التاسع: المربية للصبي تؤخر الظهرين لتجمعهما مع العشاءين بغسل واحد لثوبها
- العاشر: المستحاضة الكبرى تؤخر الظهر و المغرب إلى آخر وقت فضيلتهما
- الحادي عشر: العشاء تؤخر إلى وقت فضيلتها
- الثاني عشر: المغرب و العشاء لمن أفاض من عرفات إلى المشعر
- الرابع عشر: صلاة المغرب في حق من تتوق نفسه إلى الإفطار
- مسألة ١٤: يستحب التعجيل في قضاء الفرائض و تقديمها على الحواضر
- مسألة ١٥: يجب تأخير الصلاة عن أول وقتها لذوي الأعذار
- مسألة ١٦: يجوز الإتيان بالنافلة و لو المبتدأة في وقت الفريضة ما لم يتضيق
- مسألة ١٧: إذا نذر النافلة لا مانع من إتيانها في وقت الفريضة
- مسألة ١٨: النافلة تنقسم إلى مرتبة و غيرها
- فصل في أحكام الأوقات
- مسألة ١: لا يجوز الصلاة قبل دخول الوقت فلو صلى بطلت
- مسألة ٢: إذا كان غافلا عن وجوب تحصيل اليقين أو ما بحكمه فصلى ثم تبين
- مسألة ٣: إذا تيقن دخول الوقت فصلى أو عمل بالظن المعتبر
- مسألة ٤: إذا لم يتمكن من تحصيل العلم أو ما بحكمه
- مسألة ٥: إذا اعتقد دخول الوقت فشرع و في أثناء الصلاة تبدل يقينه بالشك
- مسألة ٦: إذا شك بعد الدخول في الصلاة في أنه راعى الوقت و أحرز دخوله أم لا
- مسألة ٧: إذا شك بعد الفراغ من الصلاة في أنها وقعت في الوقت أو لا
- مسألة ٨: يجب الترتيب بين الظهرين بتقديم الظهر و بين العشاءين
- مسألة ٩: إذا ترك المغرب و دخل في العشاء غفلة أو نسيانا أو معتقدا لاتيانها
- مسألة ١٠: يجوز العدول في قضاء الفوائت أيضا من اللاحقة إلى السابقة
- مسألة ١١: لا يجوز العدول من السابقة إلى اللاحقة
- مسألة ١٢: إذا اعتقد في أثناء العصر أنه ترك الظهر فعدل إليها ثم تبين أنه كان آتيا بها
- مسألة ١٣: المراد بالعدول أن ينوي كون ما بيده هي الصلاة السابقة بالنسبة إلى ما مضى منها
- مسألة ١٤: إذا مضى من أول الوقت مقدار أداء الصلاة بحسب حاله في ذلك الوقت من السفر
- مسألة ١٥: إذا ارتفع العذر المانع من التكليف في آخر الوقت
- مسألة ١٦: إذا ارتفع العذر في أثناء الوقت المشترك بمقدار صلاة واحدة ثم حدث ثانيا
- مسألة ١٧: إذا بلغ الصبي في أثناء الوقت وجب عليه الصلاة
- مسألة ١٨: يجب في ضيق الوقت الاقتصار على أقل الواجب
- مسألة ١٩: إذا أدرك من الوقت ركعة أو أزيد يجب ترك المستحبات محافظة على الوقت بقدر الإمكان
- مسألة ٢٠: إذا شك في أثناء العصر في أنه أتى بالظهر أم لا
- فصل في القبلة
- مسألة ١: الأمارات المحصلة للظن التي يجب الرجوع إليها عند عدم إمكان العلم
- مسألة ٢: عند عدم إمكان تحصيل العلم بالقبلة يجب الاجتهاد في تحصيل الظن
- مسألة ٣: لا فرق في وجوب الاجتهاد بين الأعمى و البصير
- مسألة ٤: لا يعتبر إخبار صاحب المنزل إذا لم يفد الظن
- مسألة ٥: إذا كان اجتهاده مخالفا لقبلة بلد المسلمين في محاريبهم و مذابحهم و قبورهم
- مسألة ٦: إذا حصر القبلة في جهتين بأن علم أنها لا تخرج عن إحداهما
- مسألة ٧: إذا اجتهد لصلاة و حصل له الظن لا يجب تجديد الاجتهاد لصلاة أخرى
- مسألة ٨: إذا ظن بعد الاجتهاد أنها في جهة فصلى الظهر مثلا إليها ثم تبدل ظنه إلى جهة أخرى
- مسألة ٩: إذا انقلب ظنه في أثنا الصلاة إلى جهة أخرى انقلب إلى ما ظنه
- مسألة ١٠: يجوز لأحد المجتهدين المختلفين في الاجتهاد الاقتداء بالآخر
- مسألة ١١: إذا لم يقدر على الاجتهاد أو لم يحصل له الظن بكونها في جهة و كانت الجهات متساوية
- مسألة ١٢: لو كان عليه صلاتان فالأحوط أن تكون الثانية على جهات الاولى
- مسألة ١٣: من كانت وظيفته تكرار الصلاة إلى أربع جهات أو أقل و كان عليه صلاتان
- مسألة ١٤: من عليه صلاتان كالظهرين مثلا مع كون وظيفته التكرار إلى أربع
- مسألة ١٥: من وظيفته التكرار الى الجهات إذا علم أو ظن بعد الصلاة إلى جهة
- مسألة ١٦: الظاهر جريان حكم العمل بالظن مع عدم إمكان العلم و التكرار
- مسألة ١٧: إذا صلى من دون الفحص عن القبلة إلى جهة غفلة أو مسامحة
