مشروع في حقّها وإنّما طهارتها منحصرة بالوضوء وحسب.

وعليه فالصحيحة أجنبيّة عمّا نحن فيه من أنّ الوضوءات المستحبّة والأغسال المسنونة والمفروضة جائزة للحائض أو ليست بجائزة كما هو ظاهر.

هذا تمام الكلام في الحيض وأحكامه

والحمد لله أوّلاً وآخراً‌

۴۹۱