٣٨٠
وإن كان في إطلاقه إشكال (١).
ومنه تعرف أنّ ما نسب إلى المشهور إن تمّ وصحّ المدرك فهو وجيه في الجملة لا بالجملة.
(١) حسبما عرفت آنفاً.
والحمد لله ربّ العالمين أوّلاً وآخراً ، وصلّى الله على محمّد وآله الطاهرين.
هذا ما أردنا إيراده في هذا الجزء ، ويتلوه الجزء الثامن في صلاة المسافر إن شاء الله تعالى.