-٧
- تتمة كتاب الصلاة
- فصل في واجبات الصلاة و أركانها
- فصل في النية
- مسألة ١: يجب تعيين العمل إذا كان ما عليه فعلا متعددا
- مسألة ٢: لا يجب قصد الأداء و القضاء و لا القصر و التمام
- مسألة ٣: إذا كان في أحد أماكن التخيير فنوى القصر
- مسألة ٤: لا يجب في ابتداء العمل حين النية تصور الصلاة تفصيلا
- مسألة ٥: لا ينافي نية الوجوب اشتمال الصلاة على الأجزاء المندوبة
- مسألة ٦: الأحوط ترك التلفظ بالنية في الصلاة
- مسألة ٧: من لا يعرف الصلاة يجب عليه أن يأخذ من يلقنه
- مسألة ٨: يشترط في نية الصلاة بل مطلق العبادات الخلوص عن الرياء
- ثم إن دخول الرياء في العمل على وجوه
- أحدها: أن يأتي بالعمل لمجرد إراءة الناس
- الثاني: أن يكون داعيه و محركه على العمل القربة
- الثالث: أن يقصد ببعض الأجزاء الواجبة الرياء و هذا أيضا باطل
- الرابع: أن يقصد ببعض الأجزاء المستحبة الرياء
- الخامس: أن يكون أصل العمل لله
- السادس: أن يكون الرياء من حيث الزمان
- السابع: أن يكون الرياء من حيث أوصاف العمل
- الثامن: أن يكون في مقدمات العمل
- التاسع: أن يكون في بعض الأعمال الخارجة عن الصلاة كالتحنك حال الصلاة
- العاشر: أن يكون العمل خالصا لله
- ثم إن دخول الرياء في العمل على وجوه
- مسألة ٩: الرياء المتأخر لا يوجب البطلان
- مسألة ١٠: العجب المتأخر لا يكون مبطلا
- مسألة ١١: غير الرياء من الضمائم إما حرام أو مباح أو راجح
- مسألة ١٢: إذا أتى ببعض أجزاء الصلاة بقصد الصلاة و غيرها
- مسألة ١٣: إذا رفع صوته بالذكر أو القراءة لإعلام الغير لم تبطل
- مسألة ١٤: وقت النية ابتداء الصلاة و هو حال تكبيرة الإحرام
- مسألة ١٥: يجب استدامة النية إلى آخر الصلاة، بمعنى عدم حصول الغفلة بالمرة
- مسألة ١٦: لو نوى في أثناء الصلاة قطعها فعلا أو بعد ذلك
- مسألة ١٧: لو قام لصلاة و نواها في قلبه فسبق لسانه أو خياله خطورا إلى غيرها صحت
- مسألة ١٨: لو دخل في فريضة فأتمها بزعم أنها نافلة غفلة
- مسألة ١٩: لو شك فيما في يده أنه عينها ظهرا أو عصرا
- مسألة ٢٠: لا يجوز العدول من صلاة إلى أخرى إلا في موارد خاصة
- أحدها: في الصلاتين المرتبتين
- الثاني: إذا كان عليه صلاتان أو أزيد قضاء فشرع في اللاحقة قبل السابقة
- الثالث: إذا دخل في الحاضرة فذكر أن عليه قضاء
- الرابع: العدول من الفريضة إلى النافلة يوم الجمعة لمن نسي قراءة الجمعة
- الخامس: العدول من الفريضة إلى النافلة لإدراك الجماعة إذا دخل فيها
- السادس: العدول من الجماعة إلى الانفراد
- السابع: العدول من إمام إلى إمام إذا عرض للأول عارض
- الثامن: العدول من القصر إلى التمام إذا قصد في الأثناء إقامة عشرة أيام
- التاسع: العدول من التمام إلى القصر إذا بدا له في الإقامة بعد ما قصدها
- العاشر: العدول من القصر إلى التمام أو بالعكس في مواطن التخيير
- مسألة ٢١: لا يجوز العدول من الفائتة إلى الحاضرة
- مسألة ٢٢: لا يجوز العدول من النفل إلى الفرض و لا من النفل إلى النفل
- مسألة ٢٣: إذا عدل في موضع لا يجوز العدول بطلتا
- مسألة ٢٤: لو دخل في الظهر بتخيل عدم إتيانها فبان في الأثناء أنه قد فعلها
- مسألة ٢٥: لو عدل بزعم تحقق موضع العدول فبان الخلاف بعد الفراغ أو في الأثناء
- مسألة ٢٦: لا بأس بترامي العدول كما لو عدل في الفوائت إلى سابقة فذكر سابقة عليها
- مسألة ٢٧: لا يجوز العدول بعد الفراغ، إلا في الظهرين
- مسألة ٢٨: يكفي في العدول مجرد النية من غير حاجة إلى ما ذكر في ابتداء النية
- مسألة ٢٩: إذا شرع في السفر و كان في السفينة أو العربة مثلا فشرع في الصلاة بنية التمام
- مسألة ٣٠: إذا دخل في الصلاة بقصد ما في الذمة فعلا
- مسألة ٣١: إذا تخيل أنه أتى بركعتين من نافلة الليل مثلا فقصد الركعتين
- فصل في تكبيرة الإحرام
- مسألة ١: لو قال: (الله تعالى أكبر) لم يصح
- مسألة ٢: لو قال: الله أكبر بإشباع فتحة الباء حتى تولد الألف بطل
- مسألة ٣: الأحوط تفخيم اللام من الله و الراء من أكبر
- مسألة ٤: يجب فيها القيام و الاستقرار فلو ترك أحدهما بطل عمدا كان أو سهوا
- مسألة ٥: يعتبر في صدق التلفظ بها بل و بغيرها من الأذكار
- مسألة ٦: من لم يعرفها يجب عليه أن يتعلم
- مسألة ٧: الأخرس يأتي بها على قدر الإمكان
- مسألة ٨: حكم التكبيرات المندوبة فيما ذكر حكم تكبيرة الإحرام
- مسألة ٩: إذا ترك التعلم في سعة الوقت حتى ضاق أثم و صحت صلاته على الأقوى
- مسألة ١٠: يستحب الإتيان بست تكبيرات مضافا إلى تكبيرة الإحرام
- مسألة ١١: لما كان في مسألة تعيين تكبيرة الإحرام إذا أتى بالسبع أو الخمس
- مسألة ١٢: يجوز الإتيان بالسبع ولاء من غير فصل بالدعاء
- مسألة ١٣: يستحب للإمام أن يجهر بتكبيرة الإحرام
- يستحب رفع اليدين بالتكبير
- مسألة ١٥: ما ذكر من الكيفية في رفع اليدين إنما هو على الأفضلية
- مسألة ١٦: إذا شك في تكبيرة الإحرام، فإن كان قبل الدخول فيما بعدها بنى على العدم
- فصل في القيام
- مسألة ١: يجب القيام حال تكبيرة الإحرام من أولها إلى آخرها
- مسألة ٢: هل القيام حال القراءة و حال التسبيحات الأربع شرط فيهما أو واجب حالهما وجهان
- مسألة ٣: المراد من كون القيام مستحبا حال القنوت أنه يجوز تركه بتركه
- مسألة ٤: لو نسي القيام حال القراءة و تذكر بعد الوصول إلى حد الركوع صحت صلاته
- مسألة ٥: لو نسي القراءة أو بعضها و تذكر بعد الركوع صحت صلاته
- مسألة ٦: إذا زاد القيام، كما لو قام في محل القعود سهوا لا تبطل صلاته
- مسألة ٧: إذا شك في القيام حال التكبير بعد الدخول فيما بعده
- مسألة ٨: يعتبر في القيام الانتصاب و الاستقرار
- مسألة ٩: الأحوط انتصاب العنق أيضا و إن كان الأقوى جواز الإطراق
- مسألة ١٠: إذا ترك الانتصاب أو الاستقرار أو الاستقلال ناسيا صحت صلاته
- مسألة ١٣: يجب شراء ما يعتمد عليه عند الاضطرار أو استئجاره
- مسألة ١٤: القيام الاضطراري بأقسامه من كونه مع الانحناء أو الميل إلى أحد الجانبين
- مسألة ١٥: إذا لم يقدر على القيام كلا و لا بعضا مطلقا حتى ما كان منه بصورة الركوع
- مسألة ١٦: إذا تمكن من القيام لكن لم يتمكن من الركوع قائما جلس
- مسألة ١٧: لو دار أمره بين الصلاة قائما مومئا أو جالسا مع الركوع و السجود
- مسألة ١٨: لو دار أمره بين الصلاة قائما ماشيا أو جالسا فالأحوط التكرار أيضا
- مسألة ١٩: لو كان وظيفته الصلاة جالسا و أمكنه القيام حال الركوع وجب ذلك
- مسألة ٢٠: إذا قدر على القيام في بعض الركعات دون الجميع
- مسألة ٢١: إذا عجز عن القيام و دار أمره بين الصلاة ماشيا أو راكبا
- مسألة ٢٢: إذا ظن التمكن من القيام في آخر الوقت وجب التأخير
- مسألة ٢٣: إذا تمكن من القيام لكن خاف حدوث مرض أو بطء برئه جاز له الجلوس
- مسألة ٢٤: إذا دار الأمر بين مراعاة الاستقبال أو القيام فالظاهر وجوب مراعاة الأول
- مسألة ٢٥: لو تجدد العجز في أثناء الصلاة عن القيام انتقل إلى الجلوس
- مسألة ٢٦: لو تجددت القدرة على القيام في الأثناء انتقل إليه
- مسألة ٢٧: إذا تجددت القدرة بعد القراءة قبل الركوع قام للركوع
- مسألة ٢٨: لو ركع قائما ثم عجز عن القيام فان كان بعد تمام الذكر جلس منتصبا
- مسألة ٢٩: يجب الاستقرار حال القراءة و التسبيحات
- مسألة ٣٠: من لا يقدر على السجود يرفع موضع سجوده إن أمكنه
- مسألة ٣١: من يصلي جالسا يتخير بين أنحاء الجلوس
- مسألة ٣٢: يستحب في حال القيام أمور
- فصل في القراءة
- مسألة ١: القراءة ليست ركنا
- مسألة ٢: لا يجوز قراءة ما يفوت الوقت بقراءته من السور الطوال
- مسألة ٣: لا يجوز قراءة إحدى سور العزائم في الفريضة
- مسألة ٤: لو لم يقرأ سورة العزيمة لكن قرأ آيتها في أثناء الصلاة
- مسألة ٥: لا يجب في النوافل قراءة السورة
- مسألة ٦: يجوز قراءة العزائم في النوافل
- مسألة ٨: البسملة جزء من كل سورة فيجب قراءتها عدا سورة براءة
- مسألة ٩: الأقوى اتحاد سورة الفيل و لإيلاف و كذا و الضحى و أ لم نشرح
- مسألة ١٠: الأقوى جواز قراءة سورتين أو أزيد في ركعة مع الكراهة في الفريضة
- مسألة ١١: الأقوى عدم وجوب تعيين السورة قبل الشروع فيها
- مسألة ١٢: إذا عين البسملة لسورة ثم نسيها فلم يدر ما عين
- مسألة ١٣: إذا بسمل من غير تعيين سورة فله أن يقرأ ما شاء
- مسألة ١٤: لو كان بانيا من أول الصلاة أو أول الركعة أن يقرأ سورة معينة فنسي
- مسألة ١٥: إذا شك في أثناء سورة أنه هل عين البسملة لها أو لغيرها
- مسألة ١٦: يجوز العدول من سورة إلى أخرى اختيارا ما لم يبلغ النصف
- مسألة ١٧: الأحوط عدم العدول من الجمعة و المنافقين إلى غيرهما في يوم الجمعة
- مسألة ١٨: يجوز العدول من سورة إلى أخرى في النوافل مطلقا
- مسألة ١٩: يجوز مع الضرورة العدول بعد بلوغ النصف حتى في الجحد و التوحيد
- مسألة ٢٠: يجب على الرجال الجهر بالقراءة في الصبح و الركعتين الأولتين من المغرب و العشاء
- مسألة ٢١: يستحب الجهر بالبسملة في الظهرين للحمد و السورة
- مسألة ٢٢: إذا جهر في موضع الإخفات، أو أخفت في موضع الجهر عمدا بطلت صلاته
- مسألة ٢٣: إذا تذكر الناسي أو الجاهل قبل الركوع لا يجب عليه إعادة القراءة
- مسألة ٢٤: لا فرق في معذورية الجاهل بالحكم في الجهر و الإخفات بين أن يكون جاهلا بوجوبهما
- مسألة ٢٥: لا يجب الجهر على النساء في الصلاة الجهرية
- مسألة ٢٦: مناط الجهر و الإخفات ظهور جوهر الصوت و عدمه
- مسألة ٢٧: المناط في صدق القراءة قرآنا كان أو ذكرا، أو دعاء ما مر في تكبيرة الإحرام
- مسألة ٢٨: لا يجوز من الجهر ما كان مفرطا خارجا عن المعتاد كالصياح
- مسألة ٢٩: من لا يكون حافظا للحمد و السورة يجوز أن يقرأ في المصحف
- مسألة ٣٠: إذا كان في لسانه آفة لا يمكنه التلفظ يقرأ في نفسه
- مسألة ٣١: الأخرس يحرك لسانه و يشير بيده إلى ألفاظ القراءة بقدرها
- مسألة ٣٢: من لا يحسن القراءة يجب عليه التعلم
- مسألة ٣٣: من لا يقدر إلا على الملحون أو تبديل بعض الحروف
- مسألة ٣٤: القادر على التعلم إذا ضاق وقته قرأ من الفاتحة ما تعلم
- مسألة ٣٥: لا يجوز أخذ الأجرة على تعليم الحمد و السورة
- مسألة ٣٦: يجب الترتيب بين آيات الحمد و السورة و بين كلماتها و حروفها، و كذا الموالاة
- مسألة ٣٧: لو أخل بشيء من الكلمات أو الحروف أو بدل حرفا بحرف
- مسألة ٣٨: يجب حذف همزة الوصل في الدرج مثل همزة (الله) و (الرحمن) و (الرحيم) و (اهدنا) و نحو ذلك
- مسألة ٣٩: الأحوط ترك الوقف بالحركة و الوصل بالسكون
- مسألة ٤٠: يجب أن يعلم حركة آخر الكلمة إذا أراد أن يقرأها بالوصل بما بعدها
- مسألة ٤١: لا يجب أن يعرف مخارج الحروف على طبق ما ذكره علماء التجويد
- مسألة ٤٢: المد الواجب هو فيما إذا كان بعد أحد حروف المد
- مسألة ٤٣: إذا مد في مقام وجوبه أو في غيره أزيد من المتعارف لا يبطل
- مسألة ٤٤: يكفي في المد مقدار ألفين و أكمله إلى أربع ألفات
- مسألة ٤٥: إذا حصل فصل بين حروف كلمة واحدة اختيارا أو اضطرارا بحيث خرجت عن الصدق بطلت
- مسألة ٤٦: إذا أعرب آخر الكلمة بقصد الوصل بما بعده فانقطع نفسه فحصل الوقف بالحركة
- مسألة ٤٧: إذا انقطع نفسه في مثل (الصراط المستقيم) بعد الوصل بالألف و اللام و حذف الألف
- مسألة ٤٨: الإدغام في مثل مد و رد مما اجتمع في كلمة واحدة مثلان واجب
- مسألة ٤٩: الأحوط الإدغام إذا كان بعد النون الساكنة أو التنوين أحد حروف
- مسألة ٥٠: الأحوط القراءة بإحدى القراءات السبعة
- مسألة ٥١: يجب إدغام اللام مع الألف و اللام في أربعة عشر حرفا
- مسألة ٥٢: الأحوط الإدغام في مثل: اذهب بكتابي، و يدرككم مما اجتمع المثلان في كلمتين
- مسألة ٥٣: لا يجب ما ذكره علماء التجويد من المحسنات
- مسألة ٥٤: ينبغي مراعاة ما ذكروه من إظهار التنوين و النون الساكنة
- مسألة ٥٥: ينبغي أن يميز بين الكلمات، و لا يقرأ بحيث يتولد بين الكلمتين كلمة مهملة
- مسألة ٥٦: إذا لم يقف على (أحد) في (قل هو الله أحد) و وصله ب (الله الصمد)
- مسألة ٥٧: يجوز قراءة مالك و ملك يوم الدين
- مسألة ٥٨: يجوز في كفوا أحد أربعة وجوه: كفؤا بضم الفاء و بالهمزة
- مسألة ٥٩: إذا لم يدر إعراب كلمة أو بناءها أو بعض حروفها أنه الصاد مثلا أو السين أو نحو ذلك
- مسألة ٦٠: إذا اعتقد كون الكلمة على الوجه الكذائي من حيث الأعراب أو البناء أو مخرج الحرف
- فصل في الركعة الثالثة و الرابعة
- مسألة ١: إذا نسي الحمد في الركعتين الأوليين، فالأحوط اختيار قراءته في الأخيرتين
- مسألة ٢: الأقوى كون التسبيحات أفضل
- مسألة ٣: يجوز أن يقرأ في إحدى الأخيرتين الحمد و في الأخرى التسبيحات
- مسألة ٤: يجب فيهما الإخفات سواء قرأ الحمد أو التسبيحات
- مسألة ٥: إذا أجهر عمدا بطلت صلاته
- مسألة ٦: إذا كان عازما من أول الصلاة على قراءة الحمد يجوز له أن يعدل عنه إلى التسبيحات
- مسألة ٧: لو قصد الحمد فسبق لسانه إلى التسبيحات فالأحوط عدم الاجتزاء به
- مسألة ٨: إذا قرأ الحمد بتخيل أنه في إحدى الأولتين فذكر أنه في إحدى الأخيرتين
- مسألة ٩: لو نسي القراءة و التسبيحات و تذكر بعد الوصول إلى حد الركوع صحت صلاته
- مسألة ١٠: لو شك في قراءتهما بعد الهوي للركوع لم يعتن
- مسألة ١١: لا بأس بزيادة التسبيحات على الثلاث إذا لم يكن بقصد الورود
- مسألة ١٢: إذا أتى بالتسبيحات ثلاث مرات فالأحوط أن يقصد القربة
- فصل في مستحبات القراءة
- مسألة ١: يكره ترك سورة التوحيد في جميع الفرائض الخمسة
- مسألة ٢: يكره قراءة التوحيد بنفس واحد
- مسألة ٣: يكره أن يقرأ سورة واحدة في الركعتين إلا سورة التوحيد
- مسألة ٤: يجوز تكرار الآية في الفريضة و غيرها و البكاء
- مسألة ٥: يستحب إعادة الجمعة أو الظهر في يوم الجمعة إذا صلاهما فقرأ غير الجمعة و المنافقين
- مسألة ٦: يجوز قراءة المعوذتين في الصلاة
- مسألة ٧: الحمد سبع آيات، و التوحيد أربع آيات
- مسألة ٨: الأقوى جواز قصد إنشاء الخطاب بقوله: إياك نعبد و إياك نستعين
- مسألة ٩: قد مر أنه يجب كون القراءة و سائر الأذكار حال الاستقرار
- مسألة ١٠: إذا سمع اسم النبي (صلى الله عليه و آله و سلم) في أثناء القراءة
- مسألة ١١: إذا تحرك حال القراءة قهرا بحيث خرج عن الاستقرار
- مسألة ١٢: إذا شك في صحة قراءة آية أو كلمة يجب إعادتها إذا لم يتجاوز
- مسألة ١٣: في ضيق الوقت يجب الاقتصار على المرة في التسبيحات الأربعة
- مسألة ١٤: يجوز في إياك نعبد و إياك نستعين القراءة بإشباع كسر الهمزة و بلا إشباعه
- مسألة ١٥: إذا شك في حركة كلمة أو مخرج حروفها
- مسألة ١٦: الأحوط فيما يجب قراءته جهرا أن يحافظ على الإجهار في جميع الكلمات
