-٧
- تتمة كتاب الطهارة
- تتمة فصل في النجاسات
- تتمة النجاسات اثنتا عشرة
- الخامس: الدم
- مسألة ١: العلقة المستحيلة من المني نجسة
- مسألة ٢: المتخلف في الذبيحة و إن كان طاهرا لكنه حرام
- مسألة ٣: الدم الأبيض إذا فرض العلم بكونه دما نجس
- مسألة ٤: الدم الذي قد يوجد في اللبن عند الحلب نجس و منجس
- مسألة ٥: الجنين الذي يخرج من بطن المذبوح و يكون ذكاته بذكاة أمه تمام دمه طاهر
- مسألة ٦: الصيد الذي ذكاته بآلة الصيد في طهارة ما تخلف فيه بعد خروج روحه إشكال
- مسألة ٧: الدم المشكوك في كونه من الحيوان
- مسألة ٨: إذا خرج من الجرح أو الدمل شيء أصفر يشك في أنه دم أم لا محكوم بالطهارة
- مسألة ٩: إذا حك جسده فخرجت رطوبة يشك في أنها دم أو ماء أصفر
- مسألة ١٠: الماء الأصفر الذي ينجمد على الجرح عند البرء طاهر
- مسألة ١١: الدم المراق في الأمراق حال غليانها نجس منجس
- مسألة ١٣: إذا استهلك الدم الخارج من بين الأسنان في ماء الفم فالظاهر طهارته بل جواز بلعه
- مسألة ١٤: الدم المنجمد تحت الأظفار أو تحت الجلد من البدن إن لم يستحل و صدق عليه الدم نجس
- السادس و السابع: الكلب و الخنزير البريان
- الثامن الكافر بأقسامه
- التاسع: الخمر
- العاشر: الفقاع
- الحادي عشر: عرق الجنب من الحرام
- الثاني عشر: عرق الإبل الجلالة
- الخامس: الدم
- فصل في طرق ثبوت النجاسة
- مسألة ١: لا اعتبار بعلم الوسواسي
- مسألة ٢: العلم الإجمالي كالتفصيلي
- مسألة ٣: لا يعتبر في البينة حصول الظن بصدقها
- مسألة ٤: لا يعتبر في البينة
- مسألة ٥: إذا لم يشهدا بالنجاسة بل بموجبها كفى
- مسألة ٦: إذا شهدا بالنجاسة و اختلف مستندهما كفى في ثبوتها
- مسألة ٧: الشهادة بالإجمال كافية أيضا
- مسألة ٨: لو شهد أحدهما بنجاسة الشيء فعلا و الآخر بنجاسته سابقا مع الجهل بحاله فعلا فالظاهر وجوب الاجتناب
- مسألة ٩: لو قال أحدهما: إنه نجس و قال الآخر: إنه كان نجسا
- مسألة ١٠: إذا أخبرت الزوجة أو الخادمة أو المملوكة بنجاسة ما في يدها
- مسألة ١١: إذا كان الشيء بيد شخصين كالشريكين يسمع قول كل منهما في نجاسته
- مسألة ١٢: لا فرق في اعتبار قول ذي اليد بالنجاسة
- مسألة ١٣: في اعتبار قول صاحب اليد إذا كان صبيا إشكال
- مسألة ١٤: لا يعتبر في قبول قول صاحب اليد أن يكون قبل الاستعمال
- فصل في كيفية تنجس المتنجسات
- مسألة ١: إذا شك في رطوبة أحد المتلاقيين، أو علم وجودها و شك في سرايتها لم يحكم بالنجاسة
- مسألة ٢: الذباب الواقع على النجس الرطب إذا وقع على ثوب أو بدن شخص، و إن كان فيهما رطوبة مسرية لا يحكم بنجاسته
- مسألة ٣: إذا وقع بعر الفأر في الدهن أو الدبس الجامدين يكفي إلقاؤه و إلقاء ما حوله
- مسألة ٤: إذا لاقت النجاسة جزءا من البدن المتعرق لا يسري (٢) إلى سائر إجزائه
- مسألة ٥: حكم وضع الإبريق المثقوب أسفله على الأرض النجسة
- مسألة ٦: إذا خرج من أنفه نخاعة غليظة و كان عليها نقطة من الدم لم يحكم بنجاسة ما عدا محله من سائر أجزائها
- مسألة ٧: الثوب أو الفرش الملطخ بالتراب النجس يكفيه نفضه و لا يجب غسله
- مسألة ٨: لا يكفي مجرد الميعان في التنجس، بل يعتبر أن يكون مما يقبل التأثر
- مسألة ٩: المتنجس لا يتنجس ثانيا و لو بنجاسة أخرى، لكن إذا اختلف حكمهما يرتب كلاهما
- مسألة ١٠: إذا تنجس الثوب مثلا بالدم مما يكفي فيه غسله مرة
- مسألة ١١: الأقوى أن المتنجس منجس
- مسألة ١٢: قد مر أنه يشترط في تنجس الشيء بالملاقاة تأثره
- مسألة ١٣: الملاقاة في الباطن لا توجب التنجيس
- [فصل في أحكام النجاسة]
- مسألة ١: إذا وضع جبهته على محل بعضه طاهر و بعضه نجس صح
- مسألة ٢: تجب إزالة النجاسة عن المساجد
- مسألة ٣: وجوب إزالة النجاسة عن المساجد كفائي
- مسألة ٤: إذا رأى نجاسة في المسجد و قد دخل وقت الصلاة تجب المبادرة إلى إزالتها مقدما على الصلاة مع سعة وقتها
- مسألة ٥: إذا صلى ثم تبين له كون المسجد نجسا كانت صلاته صحيحة
- مسألة ٦: إذا كان موضع من المسجد نجسا، لا يجوز تنجيسه ثانيا بما يوجب تلويثه
- مسألة ٧: لو توقف تطهير المسجد على حفر أرضه جاز
- مسألة ٨: إذا تنجس حصير المسجد وجب تطهيره
- مسألة ٩: إذا توقف تطهير المسجد على تخريبه أجمع
- مسألة ١٠: لا يجوز تنجيس المسجد الذي صار خرابا و إن لم يصل فيه أحد
- مسألة ١١: إذا توقف تطهيره على تنجيس بعض المواضع الطاهرة لا مانع منه إن أمكن إزالته بعد ذلك
- مسألة ١٢: إذا توقف التطهير على بذل مال وجب
- مسألة ١٣: إذا تغير عنوان المسجد بأن غصب و جعل دارا أو صار خرابا
- مسألة ١٤: إذا رأى الجنب نجاسة في المسجد
- مسألة ١٥: في جواز تنجيس مساجد اليهود و النصارى إشكال
- مسألة ١٦: إذا علم عدم جعل الواقف صحن المسجد أو سقفه أو جدرانه جزءا من المسجد لا يلحقه الحكم من وجوب التطهير و حرمة التنجيس
- مسألة ١٧: وجوب تطهير أحد المسجدين أو أحد المكانين المعلوم إجمالا نجاسته
- مسألة ١٨: لا فرق بين كون المسجد عاما أو خاصا
- مسألة ١٩: هل يجب إعلام الغير إذا لم يتمكن من الإزالة؟ الظاهر العدم
- مسألة ٢٠: المشاهد المشرفة كالمساجد في حرمة التنجيس
- مسألة ٢١: تجب الإزالة عن ورق المصحف الشريف و خطه بل عن جلده و غلافه مع الهتك
- مسألة ٢٢: يحرم كتابة القرآن بالمركب النجس
- مسألة ٢٣: لا يجوز إعطاؤه بيد الكافر
- مسألة ٢٤: يحرم وضع القرآن على العين النجسة
- مسألة ٢٥: تجب إزالة النجاسة عن التربة الحسينية
- مسألة ٢٦: إذا وقع ورق القرآن أو غيره من المحترمات في بيت الخلاء أو بالوعته وجب إخراجه و لو بأجرة
- مسألة ٢٧: تطهير المصحف المتنجس ضمان للنقص الحاصل فيه
- مسألة ٢٨: وجوب تطهير المصحف كفائي
- مسألة ٢٩: إذا كان المصحف للغير ففي جواز تطهيره بغير إذنه إشكال
- مسألة ٣٠: يجب إزالة النجاسة عن المأكول و عن ظروف الأكل و الشرب
- مسألة ٣١: الأحوط ترك الانتفاع بالأعيان النجسة
- مسألة ٣٢: كما يحرم الأكل و الشرب للشيء النجس كذا يحرم التسبيب لأكل الغير أو شربه
- مسألة ٣٣: لا يجوز سقي المسكرات للأطفال
- مسألة ٣٤: حكم إعلام الضيف بالنجاسة
- مسألة ٣٥: إذا استعار ظرفا أو فرشا أو غيرهما من جاره فتنجس عنده هل يجب عليه إعلامه عند الرد؟ فيه إشكال
- فصل في الصلاة في النجس
- مسألة ١: ناسي الحكم تكليفا أو وضعا كجاهله في وجوب الإعادة و القضاء
- مسألة ٢: لو غسل ثوبه النجس و علم بطهارته ثم صلى فيه، و بعد ذلك تبين له بقاء نجاسته
- مسألة ٣: لو علم بنجاسة شيء فنسي و لاقاه بالرطوبة، و صلى ثم تذكر أنه كان نجسا
- مسألة ٤: إذا انحصر ثوبه في نجس فان لم يمكن نزعه حال الصلاة لبرد أو نحوه صلى فيه
- مسألة ٥: إذا كان عنده ثوبان يعلم بنجاسة أحدهما يكرر الصلاة
- مسألة ٦: إذا كان عنده مع الثوبين المشتبهين ثوب طاهر لا يجوز
- مسألة ٧: إذا كان أطراف الشبهة ثلاثة يكفي تكرار الصلاة في اثنين
- مسألة ٨: إذا كان كل من بدنه و ثوبه نجسا، و لم يكن له من الماء إلا ما يكفي أحدهما فلا يبعد التخيير
- مسألة ٩: إذا تنجس موضعان من بدنه أو لباسه، و لم يمكن إزالتهما فلا يسقط الوجوب
- مسألة ١٠: إذا كان عنده مقدار من الماء لا يكفي إلا لرفع الحدث أو لرفع الخبث
- مسألة ١١: إذا صلى مع النجاسة اضطرارا لا يجب عليه الإعادة
- مسألة ١٢: إذا اضطر إلى السجود على محل نجس لا يجب إعادتها بعد التمكن من الطاهر
- مسألة ١٣: إذا سجد على الموضع النجس جهلا أو نسيانا لا يجب عليه الإعادة
- فصل فيما يعفى عنه في الصلاة
- الأول: دم الجروح و القروح ما لم تبرأ
- مسألة ١: كما يعفى عن دم الجروح، كذا يعفى عن القيح المتنجس الخارج معه
- مسألة ٢: إذا تلوثت يده في مقام العلاج يجب غسلها
- مسألة ٣: يعفى عن دم البواسير خارجة كانت أو داخلة
- مسألة ٤: لا يعفى عن دم الرعاف
- مسألة ٥: يستحب لصاحب القروح و الجروح أن يغسل ثوبه من دمهما كل يوم مرة
- مسألة ٦: إذا شك في دم أنه من الجروح أو القروح أم لا، فالأحوط عدم العفو عنه
- مسألة ٧: إذا كانت القروح أو الجروح المتعددة متقاربة، بحيث تعد جرحا واحدا عرفا جرى عليه حكم الواحد
- الثاني مما يعفى عنه في الصلاة: الدم الأقل من الدرهم
- مسألة ١: إذا تفشي من أحد طرفي الثوب إلى الآخر فدم واحد
- مسألة ٢: الدم الأقل إذا وصل إليه رطوبة من الخارج فصار المجموع بقدر الدرهم أو أزيد
- مسألة ٣: إذا علم كون الدم أقل من الدرهم، و شك في أنه من المستثنيات أم لا، يبنى على العفو
- مسألة ٤: المتنجس بالدم ليس كالدم في العفو عنه إذا كان أقل من الدرهم
- مسألة ٥: الدم الأقل إذا أزيل عينه فالظاهر بقاء حكمه
- مسألة ٦: الدم الأقل إذا وقع عليه دم آخر أقل و لم يتعد عنه
- مسألة ٧: الدم الغليظ الذي سعته أقل، عفو
- مسألة ٨: إذا وقعت نجاسة أخرى كقطرة من البول مثلا على الدم الأقل
- الثالث مما يعفى عنه: ما لا تتم فيه الصلاة
- الرابع: المحمول المتنجس الذي لا تتم فيه الصلاة
- الخامس: ثوب المربية
- السادس: يعفى عن كل نجاسة في البدن أو الثوب في حال الاضطرار
- الأول: دم الجروح و القروح ما لم تبرأ
- تتمة النجاسات اثنتا عشرة
- تتمة فصل في النجاسات
