درس مکاسب محرمه

جلسه ۱۸۶: سب مومن ۲

 
۱

خطبه

۲

استثنائات سب مومن

استثناء سوم: اگر سب کردن در نزد عرف، موجب مذلت و نقص مسبوب نشود، اشکال ندارد و فرق ندارد مسبوب متاثر شود یا نشود.

اما اگر مسبوب ناراحت شود، دلیل می‌گوید این فحش جایز نیست.

نکته: اگر مولا بخاطر تادیب، عبدش را بزند اشکال ندارد. چون ادله می‌گوید بخاطر تادیب می‌تواند عبد را بزند، پس به طریق اولی فحش برای تادیب جایز است.

همچنین سیره مستمره بر جواز فحشی که موجب مذلت و نقص نشود، می‌باشد. البته این سیره در جایی است که مسبوب، اذیت نشود.

نکته: سیره بوده است که معلمین به متعلمین فحش می‌دادند و این دلیل بر جواز فحش معلمین می‌باشد، اما آن سیره در زمان ما نیست که متعلمین با فحش ناراحت و اذیت می‌شوند.

۳

استثنائات سب مومن

ويمكن أن يستثني من ذلك (حرمت سب) ما (موردی) إذا لم يتأثّر المسبوب عرفاً، (تفسیر لم یتاثر:) بأن لا يوجب قول هذا القائل (ساب) في حقّه (مسبوب) مذلّة ولا نقصاً (نقص وارد کردن)، كقول الوالد لولده أو السيّد لعبده عند مشاهدة ما (عملی که) يكرهه (پدر و مولی، عمل را): «يا حمار»، وعند غيظه (پدر و مولی): «يا خبيث»، ونحو ذلك (یا حمار و یا خبیث)، سواء لم يتأثر المقول فيه (مسبوب) بذلك (سب) بأن لم يكرهه (مسبوب، سب را) أصلاً أم تأثر (مسبوب) به (سب)؛ بناءً على أنّ العبرة (ملاک در حرمت سب) بحصول الذلّ (ذلیل شدن) والنقص فيه (مسبوب) عرفاً.

ويشكل الثاني (تاثر به) بعموم أدلّة حرمة الإيذاء.

نعم، لو قال السيد ذلك (سب) في مقام التأديب جاز؛ لفحوى جواز الضرب.

وأمّا الوالد: فيمكن استفادة الجواز في حقه (والد) ممّا ورد من مثل قولهم عليهم‌السلام: «أنت ومالك لأبيك»، فتأمّل (مالیت مجوز هر کاری نیست).

مضافاً إلى استمرار السيرة بذلك (سب، اعم از اینکه مسبوب متاثر شود یا خیر)، إلاّ أن يقال: إنّ استمرار السيرة إنّما هو مع عدم تأثر السامع و (عطف بر تاثر است) تأذّيه بذلك (سب).

ومن هنا (اخص بودن سیره) يوهَن التمسك بالسيرة (حال از سیره:) في جواز سبّ المعلّم للمتعلّم؛ فإنّ السيرة إنّما نشأت (سیره) في الأزمنة السابقة من عدم تألّم المتعلّم بشتم المعلّم لعدّ (متعلم) نفسه أدونَ من عبده (معلم)، بل ربما كان (متعلم) يفتخر بالسب؛ لدلالته (سب) على كمال لطفه (معلم). وأمّا زماننا هذا (این زمان) الذي يتألّم المتعلّم فيه (زمان) من المعلّم ممّا (اموری) لم يتألّم (متعلم) به (امور) من شركائه (هم بحثهای متعلم) في البحث من القول والفعل، (جواب اما:) فحِلُّ إيذائه (متعلم) يحتاج إلى الدليل، والله الهادي إلى سواء السبيل.

۴

تطبیق مسئله دهم

المسألة العاشرة

السحر حرام في الجملة بلا خلاف، بل هو (حرمت سحر) ضروري كما سيجي‌ء والأخبار به (حرمت سحر) مستفيضة:

منها ما تقدم من أنّ الساحر كالكافر (عذابش مثل عذاب کفار است - در باب تنجیم آمد).

ومنها قوله عليه‌السلام: «من تعلّم شيئاً من السحر قليلاً أو كثيراً فقد كفر، وكان (تامه است) آخر عهده (ساحر) بربّه (ساحر - متعلق به عهد است) (این جمله کنایه است از اینکه از خداوند منقطع می‌شود) [وحدّه (ساحر) أن يقتل] إلاّ أن يتوب».

وفي رواية السكوني، عن الصادق عليه‌السلام قال (امام صادق): قال رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم: «ساحر المسلمين يقتل، وساحر الكفار لا يقتل. قيل: يا رسول الله لِمَ لا يقتل ساحر الكفار؟ قال: لأنّ الشرك أعظم من السحر؛ ولأنّ السحر والشرك مقرونان».

وفي نبوي آخر: «ثلاثة لا يدخلون الجنة: مُدْمِنُ (دائم) خَمْرٍ، ومُدْمِنُ (دائم) سحرٍ، وقاطع رحمٍ».

إلى غير ذلك (چهار روایت) من الأخبار.

۵

تطبیق مراد از سحر

ثم إنّ الكلام هنا (سحر) يقع في مقامين:

الأوّل (مقام اول): في المراد بالسحر.

وهو (سحر) لغةً على ما عن بعض أهل اللغة هو (سحر) ـ: ما (عملی است) لطُف (مخفی است) مأخذه (عمل) و (عطف بر لطف است) دقّ.

وعن بعضهم: أنّه (سحر) صرف (بر می‌گرداند) الشي‌ء عن وجهه (شیء).

وعن ثالث: أنّه (سحر) الخَدْع (نیرنگ زدن).

وعن رابع: «أنّه (سحر) إخراج الباطل (امر غیر واقعی) في صورة الحق (امر واقعی)».

وقد اختلفت عبارات الأصحاب في بيانه (فقهاء):

فقال العلاّمة رحمه‌الله في القواعد والتحرير ـ : إنّه (سحر) كلام يتكلم (ساحر) به (کلام) أو يكتبه (ساحر، کلام را)، أو رَقْيَةٌ (طلسم است)، أو (عطف بر کلام است) يَعمَل شيئاً يؤثّر (عمل) في بدن المسحور أو قلبه (مسحور) أو عقله (مسحور) من غير مباشرة (بدون مواجهه و مباشرت).

وزاد (علامه) في المنتهي: أو عُقَد (گره‌ها).

وزاد (شهید ثانی) في المسالك: أو أقسام (قسم دادن اجنه و فرشتگان) أو عزائم (قسم با تاکید) يحدث بسببها (اقسام او عزائم) ضرر على الغير.

وزاد (شهید اول) في الدروس: الدُّخْنة (دود کردن) والتصوير والنفْث وتصفية النفْس.

ويمكن أن يدخل جميع ذلك (امور) في قوله في القواعد: «أو يعمل شيئاً».

نعم ظاهر المسالك ومحكي (صریح) الدروس: أنّ المعتبر في السحر الإضرار.

فإن أُريد من «التأثير» في عبارة القواعد وغيرها (قواعد) خصوص الإضرار بالمسحور فهو (کلام قواعد، مطابق با مسالک و دورس است. چون در این دو اضرار بود)، وإلاّ (مراد از تاثیر خصوص اضرار نباشد) كان (کلام علامه) أعم.

ثم إنّ الشهيدين رحمهما الله عدّا من السحر: استخدام الملائكة، واستنزال الشياطين في كشف الغائبات وعلاج المصاب، واستحضارهم (ملائکه و شیاطین) وتلبيسهم (داخل کردن ملائکه و شیاطین) ببدن صبيٍّ أو امرأة، وكشف الغائبات على لسانه.

كالأجذم والأبرص (١).

الظاهر عدم اعتبار المواجهة في صدق السبّ

ثم الظاهر أنّه لا يعتبر في صدق السبّ مواجهة المسبوب. نعم ، يعتبر فيه قصد الإهانة والنقص ، فالنسبة بينه وبين الغيبة عموم من وجه.

والظاهر تعدد العقاب في مادة الاجتماع ؛ لأنّ مجرد ذكر الشخص بما يكرهه لو سمعه ولو لا لقصد الإهانة غيبة محرمة ، والإهانة محرّم آخر.

استثناء المتظاهر بالفسق

ثم إنّه يستثني من «المؤمن» المظاهر بالفسق ، لما سيجي‌ء في الغيبة (٢) : من أنّه لا حرمة له.

وهل يعتبر في جواز سبّه كونه من باب النهي عن المنكر فيشترط بشروطه ، أم لا؟ ظاهر النصوص والفتاوى كما في الروضة (٣) الثاني ، والأحوط الأوّل.

استثناء المبتدع

ويستثنى منه المبتدع أيضاً ؛ لقوله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم : «إذا رأيتم أهل (٤) البدع من بعدي فأظهروا البراءة منهم ، وأكثروا من سبّهم والوقيعة فيهم» (٥).

استثناء ما لو لم يتأثّر المسبوب من السبّ

ويمكن أن يستثني من ذلك ما إذا لم يتأثّر المسبوب عرفاً ، بأن لا يوجب قول هذا القائل في حقّه مذلّة ولا نقصاً ، كقول الوالد لولده‌

__________________

(١) قد وردت العبارة باختلاف يسير في مفتاح الكرامة ٤ : ٦٨ في تفسير السبّ من غير أن يسنده إلى أحد ، فراجع.

(٢) يجي‌ء في الصفحة : ٣٤٣.

(٣) الروضة البهية ٩ : ١٧٥.

(٤) في المصدر : أهل الريب والبدع.

(٥) الوسائل ١١ : ٥٠٨ ، الباب ٣٩ من أبواب الأمر والنهي وما يناسبهما ، الحديث الأوّل ، وفيه : «وأكثروا من سبّهم والقول فيهم والوقيعة ، وباهتوهم كيلا يطمعوا في الفساد في الإسلام .. إلخ».

أو السيّد لعبده عند مشاهدة ما يكرهه : «يا حمار» ، وعند غيظه : «يا خبيث» ، ونحو ذلك ، سواء لم يتأثر المقول فيه (١) بذلك بأن لم يكرهه أصلاً أم تأثر به ؛ بناءً على أنّ العبرة بحصول الذلّ والنقص فيه عرفاً.

ويشكل الثاني بعموم أدلّة حرمة الإيذاء (٢).

نعم ، لو قال السيد ذلك في مقام التأديب جاز ؛ لفحوى جواز الضرب.

وأمّا الوالد : فيمكن استفادة الجواز في حقه ممّا ورد من مثل قولهم عليهم‌السلام : «أنت ومالك لأبيك» (٣) ، فتأمّل.

مضافاً إلى استمرار السيرة بذلك ، إلاّ أن يقال : إنّ استمرار السيرة إنّما هو مع عدم تأثر السامع وتأذّيه بذلك.

ومن هنا يوهن التمسك بالسيرة في جواز سبّ المعلّم للمتعلّم ؛ فإنّ السيرة إنّما نشأت في الأزمنة السابقة من عدم تألّم المتعلّم بشتم المعلّم لعدّ نفسه أدون من عبده ، بل ربما كان يفتخر بالسب ؛ لدلالته على كمال لطفه. وأمّا زماننا هذا الذي يتألّم المتعلّم فيه من المعلّم ممّا لم يتألّم به من شركائه في البحث من القول والفعل ، فحِلُّ إيذائه يحتاج إلى الدليل ، والله الهادي إلى سواء السبيل.

__________________

(١) كذا في ظاهر «ف» ومصححة «ن» ، وفي «م» ، «ع» و «ص» : القول فيه ، وشطب عليه في «خ» ، وموضعه بياض في «ش».

(٢) مثل قوله تعالى ﴿وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِناتِ بِغَيْرِ مَا اكْتَسَبُوا .. الأحزاب : ٥٧ ، وراجع الوسائل ٨ : ٥٨٧ ، الباب ١٤٥ من أبواب أحكام العشرة.

(٣) الوسائل ١٢ : ١٩٧ ، الباب ٧٨ من أبواب ما يكتسب به ، ضمن الحديث ٨.

المسألة العاشرة

حرمة السحر

السحر‌ حرام في الجملة بلا خلاف ، بل هو ضروري كما سيجي‌ء والأخبار به مستفيضة :

منها ما تقدم من أنّ الساحر كالكافر (١).

الاخبار المستفيضة الواردة في حرمة السحر

ومنها قوله عليه‌السلام : «من تعلّم شيئاً من السحر قليلاً أو كثيراً فقد كفر ، وكان آخر عهده بربّه [وحدّه أن يقتل (٢)] إلاّ أن يتوب» (٣).

وفي رواية السكوني ، عن الصادق عليه‌السلام قال : قال رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم : «ساحر المسلمين يقتل ، وساحر الكفار لا يقتل. قيل : يا رسول الله لِمَ لا يقتل ساحر الكفار؟ قال : لأنّ الشرك أعظم من السحر ؛ ولأنّ السحر والشرك مقرونان» (٤).

وفي نبوي آخر : «ثلاثة لا يدخلون الجنة : مُدْمِنُ خَمْرٍ ، ومُدْمِنُ سحرٍ ،

__________________

(١) تقدم في الصفحة : ٢٠٥ ، في مسألة التنجيم.

(٢) من «ش» و «ص» والمصدر.

(٣) الوسائل ١٢ : ١٠٧ ، الباب ٢٥ من أبواب ما يكتسب به ، الحديث ٧.

(٤) الوسائل ١٢ : ١٠٦ ، الباب ٢٥ من أبواب ما يكتسب به ، الحديث ٢.

وقاطع رحمٍ» (١).

إلى غير ذلك من الأخبار (٢).

ثم إنّ الكلام هنا يقع في مقامين :

المراد من السحر

الأوّل : في المراد بالسحر.

كلمات اللغويين

وهو لغة على ما عن بعض أهل اللغة هو (٣) ـ : ما لطف مأخذه ودقّ (٤).

وعن بعضهم : أنّه صرف الشي‌ء عن وجهه (٥).

وعن ثالث : أنّه الخَدْع (٦).

وعن رابع : «أنّه إخراج الباطل في صورة الحق» (٧).

وقد اختلفت عبارات الأصحاب في بيانه :

كلمات الفقهاء

فقال العلاّمة رحمه‌الله في القواعد والتحرير ـ : إنّه كلام يتكلم به أو يكتبه ، أو رُقْيَةٌ ، أو يعمل شيئاً يؤثّر في بدن المسحور أو قلبه‌

__________________

(١) الوسائل ١٢ : ١٠٧ ، الباب ٢٥ من أبواب ما يكتسب به ، الحديث ٦.

(٢) راجع الوسائل ١٢ : ١٠٣ ، الباب ٢٤ من أبواب ما يكتسب به ، الحديث ٧ ، وأحاديث أُخر غير النبويّين المذكورين من الباب ٢٥.

(٣) كذا في النسخ ، والظاهر زيادة «هو».

(٤) الصحاح ٢ : ٦٧٩ ، مادّة «سحر».

(٥) النهاية لابن الأثير ٢ : ٣٤٦ ، مادّة «سحر».

(٦) الصحاح ٢ : ٦٧٩.

(٧) نقله السيد العاملي في مفتاح الكرامة ٤ : ٦٩ عن ابن فارس في مجملة.

أو عقله من غير مباشرة (١).

وزاد في المنتهي : أو عقد (٢).

اعتبار الاضرار في السحر عند بعض

وزاد في المسالك : أو أقسام أو عزائم يحدث بسببها ضرر على الغير (٣).

وزاد في الدروس : الدُّخْنة والتصوير والنفْث وتصفية النفْس (٤).

ويمكن أن يدخل جميع ذلك في قوله في القواعد : «أو يعمل شيئاً».

نعم ظاهر المسالك ومحكي (٥) الدروس : أنّ المعتبر في السحر الإضرار.

فإن أُريد من «التأثير» في عبارة القواعد وغيرها خصوص الإضرار بالمسحور فهو ، وإلاّ كان أعم.

ثم إنّ الشهيدين رحمهما الله عدّا من السحر : استخدام الملائكة ، واستنزال الشياطين في كشف الغائبات وعلاج المصاب ، واستحضارهم‌

__________________

(١) القواعد ١ : ١٢١ ، التحرير ١ : ١٦١.

(٢) المنتهي ٢ : ١٠١٤.

(٣) المسالك ٣ : ١٢٨.

(٤) الدروس ٣ : ١٦٣.

(٥) كذا في النسخ ، ولعلّ الأصحّ : «وصريح الدروس» ، حيث إنّه قدس‌سره نقل آنفاً عن الدروس بلا واسطة ، فلا وجه لإسناده هنا إلى الحكاية ؛ مع أنّ عبارة الدروس صريحة في اعتبار الإضرار. إلاّ أنّ عبارة المسالك أيضاً صريحة في ذلك ؛ فراجع.

وتلبيسهم (١) ببدن صبيٍّ أو امرأة ، وكشف الغائبات على (٢) لسانه (٣).

والظاهر أنّ المسحور في ما ذكراه هي الملائكة والجن والشياطين ، والإضرار بهم يحصل بتسخيرهم وتعجيزهم من المخالفة له (٤) وإلجائهم إلى الخدمة.

وقال في الإيضاح : إنّه استحداث الخوارق ، إمّا بمجرّد التأثيرات النفسانية ، وهو السحر ، أو بالاستعانة بالفلكيّات فقط ، وهو دعوة الكواكب ، أو بتمزيج القوى السماوية بالقوى الأرضية ، وهي الطلسمات ، أو على سبيل الاستعانة بالأرواح الساذجة ، وهي العزائم ، ويدخل فيه النَّيْرَنْجات ؛ والكلّ حرام في شريعة الإسلام ، ومستحلّه كافر (٥) ، انتهى.

وتبعه على هذا التفسير في محكي التنقيح (٦) وفسّر «النَّيْرَنْجات» في الدروس بإظهار غرائب خواص الامتزاجات وأسرار النَّيِّرَيْن (٧).

وفي الإيضاح : أمّا ما كان على سبيل الاستعانة بخواص الأجسام السفلية فهو علم الخواص ، أو الاستعانة بالنِّسب الرياضية فهو علم‌

__________________

(١) في «ص» : تلبّسهم ، تلبيسهم (خ ل) ، وفي «م» : تلبيهم.

(٢) في «ش» والدروس : عن لسانه.

(٣) انظر المصدرين المتقدمين.

(٤) لم ترد «له» في «ف» ، وفي «م» ، «خ» ، «ع» و «ص» : به.

(٥) انظر إيضاح الفوائد ١ : ٤٠٥ ، والعبارة المنقولة هنا هي عبارة التنقيح باختلاف يسير ، وتغيير بعض الضمائر.

(٦) التنقيح ٢ : ١٢.

(٧) الدروس ٣ : ١٦٤.