العدميّة المتجدّدة محال على رأيهم ١٠٤ / ١٩ ، انّ علّة الاحتياج إلى المؤثّر هى الحدوث وحده أو الإمكان مع الحدوث عندهم ١٠٦ / ١٦ ، مذهبهم أنّ شمول قدرته تعالى بجميع الممكنات بلا واسطة ١٠٦ / ١٥ ، قالوا أنّ الحياة صفة توجب صحّة العلم والقدرة ١١٤ / ٢ ، التّسلسل فى الأمور الموجودة فى نفس الأمر محال على رأيهم ١١٥ / ٢٣ ، قالوا انّهما (ـ كونه تعالى سميعا وبصيرا) صفتان زائدتان على العلم ١١٧ / ١٥ ، بعضهم كالأشعرى والكعبىّ ١١٧ / ١٥ ، أنّه ليس بجسم ولا عرض عندهم ١٣٠ / ٨ ، الحيّز عندهم الفراغ الموهوم الّذي يشغله الجوهر ١٣٠ / ١٣ ، العرض على ما فسّره المتكلّمون هو الحالّ فى المتمكّن ١٣١ / ١ ، لم يقل بافتقار المحلّ إلى الحالّ ١٣١ / ٤ ، يمكن الاستدلال على نفس الجسميّة والعرضيّة على رأى المتكلّمين ١٣١ / ١٥ ، إنّ اللّذة والألم مطلقا من الكيفيّات النّفسانيّة عندهم ١٣٢ / ١٢ ، امتناع مطلق اللّذة لله تعالى مختلف فيه بين جمهور المتكلّمين والحكماء ١٣٤ / ١٨ ، نفيهم مطلق اللّذة عنه تعالى يحتمل أن يكون لعدم ورود الشّرع بذلك ، ١٣٤ / ١٩ ، ... بأن يكون الذّات مقتضيا للحادث بانضمام الإرادة على رأيهم ١٣٦ / ٢٢ ، التّسلسل فى الحوادث المتعاقبة باطل على رأيهم ١٣٦ / ١١ ، التّسلسل باطل ببرهان التّطبيق والتّضايف وغيرهما على رأيهم ١٣٨ / ١١ ، المشهور من الأدلّة العقلية على نفى الشّريك عنه تعالى بين المتكلّمين برهان التّمانع ١٤٤ / ١٤ ، اتّفق على نفى الشّريك عنه تعالى جمهور العقلاء من المتكلّمين والحكماء ١٤٤ / ١٣ ، تقدّم الوجوب على الوجود إنّما هو على تقدير مغايرتهما للذّات كما هو مذهبهم ١٤٧ / ١٥ ، المثل فى اصطلاحهم هو المشارك فى تمام الماهيّة ١٤٨ / ١ ، الواجب على رأيهم ما كان ذاته مقتضيا لوجوده ١٤٨ / ١٢ ، ... على ما توهّمه مثبتوا الحال منهم ١٤٩ / ١ ، من الأشاعرة قالوا بصفات وجوديّة أخرى كالبقاء والقدم واليد والوجه وغيرها ١٤٩ / ٩ ، بأن يعيد الله بدنه المعدوم ويعيد الرّوح إليه عند أكثرهم ٢٠٦ / ٦ ، جمهورهم النّافين للنّفس النّاطقة المجرّدة ٢٠٦ / ١٢ ، ولو

۲۹۲