قالوا بقدم كلامه تعالى ١٢٢ / ٤ ، معنى كونه متكلّما عندهم كونه متّصفا بالكلام ١٢٢ / ٧ ، اختارت القياس الأوّل واضطرّوا إلى القدح فى الثّاني ١٢٢ / ١٢ ، منعوا كبرى القياس ١٢٢ / ١٤ ، زعموا من أنّ الحروف المسموعة قديمة ١٢٤ / ٦ ، زعموا من أنّ معنى كونه تعالى متكلّما أنّه متّصف بالكلام مع كونه عبارة عن تلك الحروف المسموعة ١٢٤ / ٨.
الخوارج
جوّزوا مطلق الذّنوب على الأنبياء ١٧٤ / ٢٠ ، ذهبوا إلى عدم وجوب الإمامة مطلقا ١٨٠ / ٢٣.
خوارج نهروان
وقد قتله (ـ ذى الثّدية) أمير المؤمنين مع خوارج نهروان ١٩٤ / ١٦.
الديصانية
قالوا بوجود واجبين أحدهما خالق الخير والآخر خالق الشّرّ ١٤٣ / ١٩ ، ذهبوا إلى أنّ خالق الخير هو النّور وخالق الشّرّ هو الظّلمة ١٤٣ / ٢١.
الزيدية
ذهبوا إلى وجوب الإمامة على العباد عقلا ١٨٠ / ٢٢ ، الصّالحيّة منهم يوافقون أهل السّنة فى أنّ الإمامة تثبت ببيعة أهل الحلّ والعقد ١٨٦ / ٣.
السّحرة إنّ جميع الحكماء حتى السّحرة اتّفقوا على أنّ السّحر لا تاثير له فى شيء من السّماويات ١٧٢ / ١٤.
السوفسطائيّة
إنّ ثبوت موجود ما فى الخارج بديهىّ أوّلى لا يشكّ فيه عاقل ولا ينازعه إلّا السّوفسطائية ٨٣ / ١٧.
الشارحين