القبلة (١) ، والاعتداد للوفاة (٢) ، وثبات الواحد للعشرة (٣) ، ووجوب تقديم الصدقة على المناجاة (٤).

وقوله تعالى : « لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه » [ ٤١ / ٤٢ ] ، يريد به لم يتقدمه من كتب الله تعالى ما يبطله ،

__________________

١ ـ كما في قوله تعالى : « فأينما تولوا فثم وجه الله ».

منسوخة بقوله : « وحيث ما كنتم فولوا وجوهكم شطره ».

« الناسخ والمنسوخ : ص ٢٩ »

٢ ـ كما في قوله تعالى : « والذين يتوفون منكم ويذرون أزواجا وصية لازواجهم متاعا إلى الحول ».

منسوخ بقوله : « والذين يتوفون منكم ويذرون أزواجا يتربصن بأنفسهن أربعة أشهر وعشرا ».

« الناسخ والمنسوخ : ص ٣٦ ـ ٣٧ بتصرف »

٣ ـ كما في قوله تعالى : « إن يكن منكم عشرون صابرون يغلبوا مأتين وإن يكن منكم مئة يغلبوا ألفا من الذين كفروا بأنهم قوم لا يفقهون ».

نسخ ذلك بقوله : « الآن خفف الله عنكم وعلم أن فيكم ضعفا فإن يكن منكم مأة صابرة تغلبوا مأتين ».

« الناسخ والمنسوخ : ص ٥٢ بتصرف »

٤ ـ كما في قوله تعالى : « إذا ناجيتم الرسول فقدموا بين يدي نجواكم صدقة ذلك خير لكم وأطهر ».

نسخت بقوله : « أأشفقتم أن تقدموا بين يدي نجواكم صدقات فإذا لم تفعلوا وتاب الله عليكم فاقيموا الصلاة وآتوا الزكاة واطيعوا الله ورسوله والله خبير بما تعملون ». « الناسخ والمنسوخ : ص ٧٧ بتصرف »

۲۷۷۱