ثانيا : القرآنية ، كما في لفظة اللسان واللغات.
ثالثا : الاصطلاحية ، كما في لفظة التوقيفية والمحكم والمتشابه وغيرها.
رابعا : العقائدية ، كما في لفظة الاعتزال والحنفية والاشاعرة.
خامسا : المكانية ، كما في لفظة الصفا والمروة.
ثالثا : شرح العبارات
فنعمل على توضيح العبارات المغلقة في المتون ، مع مراعاة الدقة والوضوح والاستيعاب والاختصار عند التعليقة الواحدة ، وأن تكون أية واحدة منها مأخوذة من مصادرها المعنية الموثوقة المعترف بها.
فمثلا!! التعليقة النحوية نرجع بها إلى كتب النحو ، والبلاغية إلى كتب البلاغة ، والاصولية إلى كتب الاصول ، وهكذا ...
رابعا : تخريج الآيات والاحاديث
وذلك بالعمل على تخريج ما موجود : من آيات قرآنية ، وأحاديث نبوية أو صحابية ، ونصوص توراتية ، من مظانها من المصادر المعتمدة في هذا المجال ، مع ذكر اسمائها وأجزائها وأرقام صفحاتها ، بالاضافة إلى ما موجود من إختلافات في ألفاظها وجملها.
خامسا : ضرب الامثلة
بأن تكون مطابقة وواضحة ، وأحيانا متعددة ، لمعظم ما يرد في الكتاب من قواعد أصولية.
كي تكون الفائدة أتم ، وسهلة التناول لدى الغالبية من المعنيين بالدراسات الاصولية ، وكل في حدود استعداداته الذهنية.