حقيقة هو الوجه وإنّما يوصف ذو الوجه بالمعلوميّة بالعرض ١١٣ / ٢ ، استدلّ بعضهم بأنّ إرادته تعالى لو كانت أمرا سوى الدّاعى والصّارف يلزم التّسلسل وتعدّد القدماء ١١٧ / ٧ ، المختار عندهم أنّهما (ـ كونه تعالى سميعا وبصيرا) عبارتان من علمه تعالى بالمسموعات والمبصرات ١١٧ / ١٧ ، حقّق بعضهم بأنّ الافتقار إلى ما يستند إليه فلا ينافى الوجود الذّاتىّ ١٢١ / ٧ ، ما استدلّ به بعضهم من أنّ عموميّة القدرة يدلّ على ثبوت الكلام ، فيه نظر ١٢٣ / ١٣ ، المراد بالكلام الحروف المسموعة لا المتخيّلة كما اختاره بعضهم ١٢٤ / ٤ ، قال بعضهم فى شرح المواقف هذا الحمل لكلام الشيخ مما اختاره محمّد الشهرستانى ١٢٦ / ٥ ، الفرق فى ذلك بين الأدلّة الدّالة على صدق الكلام النّفسى مما وقع من بعضهم ليس على ما ينبغى ١٢٨ / ٥ ، السّبب القريب للّذة اعتدال المزاج والألم سوءه عندهم ١٣٣ / ١٩ ، وافق بعضهم الحكماء فى إثبات اللذّة العقليّة له تعالى ونفى اللّذة الحسيّة عنه ١٣٤ / ١٠ ، القول بأنّه لا نزاع للنّافين والمثبتين (ـ فى مسألة روية الله تعالى) كما وقع من بعضهم ليس بظاهر ١٣٩ / ١٠ ، والصّفة الّتي يعتبر الوحدة فيها فى الشّرع على ما يستفاد من كلام بعضهم ثلاث ، ١٤٣ / ١٥ قال بعضهم أنّ قوله تعالى :  ﴿لَوْ كانَ فِيهِما آلِهَةٌ إِلَّا اللهُ لَفَسَدَتا حجّة إقناعية ١٤٥ / ١٧ ، صرّح بعضهم بأنّ اسماعيل من الرّسل مع أنّه ليس له شرع جديد ١٧٠ / ١٣ ، العصمة عندهم لطف ١٧٥ / ٣ ، ظهر فساد قول بعضهم فى مسألة كون الإمام لطفا وجوده ١٨١ / ٢٢ ، اختاروا عدم صحّة التّوبة عن معصية دون معصية ٢١٦ / ٨.

المحقّقين من قدماء المعتزلة ومتأخرى الإماميّة

مذهبهم القول بثبوتهما (ـ المعاد البدنى والروحانى) ٢٠٦ / ١٥.

المخالفين

جمهورهم لا يقولون بوجوب العدل على الله ٧٢ / ٣ ، إنّهم مع كونهم مسلمين خوارج

۲۹۲