الصّفات الثّبوتيّة عندنا عين الذّات كما هو مذهبهم ٧٣ / ١ ، مذهبهم أنّ الوجود وجود الواجب عينه ٨٠ / ١١ ، ذهبوا إلى أنّ علّة احتياج الممكن إلى المؤثّر الإمكان وحده ٨٣ / ٢ ، وأمثال ذلك (ـ التّسامح فى أوّل الأمر الى أنّ يتبيّن حقيقة الحال فى المآل) كثيرة فى كلامهم ٨١ / ٥ ، يستدلّون على ثبوت الواجب المؤثّر فى العالم بإمكان الأثر ٨٣ / ٥ ، مذهبهم الاستدلال بالإمكان على ثبوت الواجب ٨٣ / ١٤ ، التّسلل على رأيهم هو ترتّب أمور غير متناهية ٨٤ / ١٣ ، برهان التّطبيق على رأيهم لا يجرى إلّا فى الأمور المترتّبة المجتمعة فى الوجود ٨٤ / ١٣ ، الإشكال فى برهان التّطبيق مشترك الورود بين جميع المتكلّمين والحكماء ٨٨ / ٤ ، أورد عليهم انّ الدّليل جار فى الحركات الفلكيّة والنفوس الناطقة البشرية والحوادث اليوميّة ٨٨ / ٥ ، كان الاجتماع فى الوجود شرطا فى بطلان التّسلسل عندهم ٨٨ / ٢٠. اتّفقوا على انّ علّة الحدوث علة البقاء ٨٨ / ٢٢ ، القائلين بأنّ علّة الحدوث علّة البقاء ٩٠ / ١٣ ... فلا يكون هناك تسلسل باطل على رأيهم ٩٤ / ٥ ، القائلين بإيجاب الفاعل ٩٩ / ٦ ، ذهبوا إلى أنّ المشيّة من لوازم ذاته من حيث هى هى ٩٩ / ٧ ، القدرة بالمعنى المقصود مختلف فيها بين الحكماء والمتكلمين ٩٩ / ١٨ ، إنّ مجموع العالم محدث بجميع أجزائه خلافا لجمهور الحكماء ١٠٠ / ٢ ، مذهبهم فى الحركات الفلكيّة ١٠٢ / ١٠ ، ... كالعقول والنّفوس المجرّدة الّتي قال بها الحكماء ١٠٣ / ٧ ، لما بيّن أنّه تعالى قادر ردّا على الحكماء ١٠٥ / ١١ ، ذهبوا إلى إنّ علّة الاحتياج إلى المؤثّر هى الإمكان وحده ١٠٦ / ٤ ، إنّ المعدوم لا مادّة له ولا صورة خلافا للحكماء ١٠٧ / ٢٠ ، قالوا : ارادته تعالى هى علمه تعالى لوجود النّظام الأكمل ويسمّونه عناية ٢١٧ / ٢ ، انّه تعالى ليس بجسم ولا عرض عندهم ١٣٠ / ٨ ، المزاج كيفيّة متشابهة حاصلة للمركّبات العنصريّة على مذهبهم ١٣٤ / ١ ، قالوا اللّذة إدراك الملائم من حيث هو ملائم والألم إدراك المنافر من حيث هو منافر ١٣٤ / ٤ ، امتناع مطلق اللّذة مختلف فيه بين جمهور

۲۹۲