اهرمن

المجوس ذهبوا إلى أنّ خالق الخير هو يزدان وخالق الشرّ أهرمن أى الشيطان ١٤٣ / ٢٠.

باب (ـ باب مدينة العلم ، على بن أبى طالب)

الفاتح لباب الشّرائع والشّارح لكتابها ٦٧ / ٦.

باقر محمد بن على الباقر

روى عن أبى عبد الله الصّادق عن أبيه الباقر ١٧٣ / ١٤.

البلخى الكعبى

ذهب إلى أنّه تعالى لا يقدر على مثل مقدور العبد ١٠٥ / ١٣.

جابر ، جابر بن عبد الله الأنصارى

ويؤيّد ذلك (ـ كون امير المؤمنين إماما بعد النّبي بلا فصل) حديث جابر ١٩٧ / ١٠ ، هم خلفائى يا جابر وأولياء الأمر بعدى ٢٠٢ / ١٠.

جالينوس

انّ من عدا أفلاطون وجالينوس منهم ذهبوا إلى أنّ العالم قديم فى الجملة ١٠٠ / ٣ ، المنقول عنه القول بالتّوقّف فى هذه الأقسام (ـ المعاد) ٢٠٧ / ٣.

جبرئيل

كظهوره فى صورة دحية الكلبى ١٣٢ / ١٨ ، إنّه لم يحلّ فى دحية الكلبى بل ظهر بصورته ١٣٢ / ٢٠ ، أتا النبي بهما (ـ العنب والرّمان) على طبق ١٧٣ / ١٣.

جعفر ، جعفر بن محمّد ، جعفر بن محمد الصّادق ، جعفر يدعى بالصّادق

ولد بالمدينة وقبض بها مسموما ٢٠١ / ٤ ، ثمّ جعفر بن محمّد ٢٠٢ / ١٦ ، فإذا انقضت مدّة جعفر قام بالأمر بعده ابنه موسى ٢٠٣ / ١١ ، فإذا مضى محمد فجعفر ابنه ٢٠٤ / ٧ ، فقد سئل فقال : الموازين الأنبياء والأوصياء ٢١٣ / ٣.

جندل

۲۹۲