١٩١ / ٦ ، قال : ما قلعت باب الخير ... ١٩٢ / ١٧ ، فانّهم (ـ أكثر القراء) تلامذة أبى عبد الله السّلمى وهو تلميذ أمير المؤمنين ١٩٣ / ٨ ، منع التحدّى الضّمنى فى أمير المؤمنين مكابرة غير مسموعة ١٩٤ / ٦ ، قد قتله (ـ ذى الثّدية) أمير المؤمنين مع خوارج نهروان ١٩٤ / ١٥ ، ... فجاء أمير المؤمنين وأكل معه (ـ النّبيّ) ١٩٤ / ١٨ ، تلك النّصوص تدلّ على إمامة أمير المؤمنين بعد النّبي بلا فصل ١٩٤ / ٢٣ ، ... النّص المتواتر الّذي استدلّ به المصنف على إمامته ١٩٥ / ٧ ، إنّه (ـ إنّما وليكم الله ...) نزل باتفاق المفسّرين فى أمير المؤمنين ١٩٥ / ١٠ ، إنّ إمامته إنّما كانت بعد وفات النّبي ١٩٦ / ١٠ ، استخلاف النّبي له على المدينة فى غزوة تبوك ١٩٦ / ١٤ ، إثبات إمامته بعد وفاة النّبي ١٩٦ / ١ ، إجماع المفسّرين على أنّ الآية (ـ انما وليكم الله ...) نزلت فيه حين تصدّق بخاتمه فى الصّلاة ١٩٧ / ٤ ، ولا شكّ أنّها (ـ الصّفات المذكورة فى آية : إنّما وليّكم الله ...) منحصرة فيه ١٩٧ / ٣ ، ولم يكن بعد النّبي معصوم غير أمير المؤمنين وأولاده اتّفاقا ١٩٧ / ٨ ، ويكون إماما بعد النّبي بلا فصل ١٩٧ / ١٠ ، لم يجعله النّبي من الجيش (ـ جيش اسامة) خاصّة حتى تستقرّ الخلافة عليه ١٩٧ / ٢٠ ، شهادة أمير المؤمنين وأم أيمن بذلك ١٩٧ / ٢٣ ، الكلالة على ما روى عن أمير المؤمنين (ع) الأخ والأخت لأب وأمّ ١٩٨ / ١٧ ، بعث (أبو بكر) إلى بيت أمير المؤمنين لمّا امتنع عن البيعة ١٩٩ / ١ ، فنهاه (ـ عمر) عن ذلك (ـ رجم امراة حاملة ...) ١٩٩ / ٦ ، ولذلك حدّه (ـ الوليد بن عتبة) أمير المؤمنين ٣٠٠ / ١٠ ، قال أمير المؤمنين قتله (ـ الوليد بن عتبة) الله ٢٠٠ / ١٢ ، تلك القبائح الصّادرة عنهم دليل واضح على إمامة أمير المؤمنين ٢٠٠ / ١٦ ، لك أن تجعل أدلّة أمامة أمير المؤمنين جميعا أدلّة على إمامة باقى الأئمة ٢٠٥ / ٨ ، الإمام من بعده ولده الأسنّ أبو محمد الحسن ٢٠٠ / ٢١ ، نصّ على إمامة الثّاني أعنى أبا محمّد الحسن ٢٠١ / ١٩ ، وصّى ولده الحسن وأشهد على وصيّته الحسين ومحمّدا ٢٠١ / ٢٢ ،

۲۹۲