هو فى الاصطلاح المشهور ما حصل صورته فى ذات العقل ، ويقابله المحسوس والمخيّل والموهوم.

ما حصل صورته عند الذّات المجرّدة ، ٧٩ / ١٠.

المكروه

إن كان فعل المكلّف بحيث يثاب على تركه ولا يعاقب على فعله فهو المكروه ، ٧٠ / ٣.

الممتنع لذاته

المفهوم إن كان ذاته مقتضيا للعدم فهو الممتنع لذاته ، ٨٠ / ٨.

الممكن

ما لا يكون ذاته مقتضيا للوجود ولا للعدم اقتضاء تامّا ضروريّا ، ٨٤ / ١٨.

الممكن لذاته

المفهوم إن لم يكن ذاته مقتضيا لشيء من الوجود والعدم فهو الممكن لذاته ، ٨٠ / ٨.

المندوب

إن كان فعل المكلّف بحيث يثاب على فعله ولا يعاقب على تركه فهو المندوب ، ٧٠ / ٢.

النّبيّ

هو الإنسان المخبر عن الله تعالى بغير واسطة أحد من البشر ، ١٦٩ / ٢٣.

النّصّ

هو اللّفظ المفيد الّذي لا يحتمل غير المقصود ، ١٨٧ / ١٩.

الواجب

إن كان فعل المكلّف بحيث يصاب على فعله ويعاقب على تركه فهو الواجب ، ٧٠ / ١ ما كان ذاته مقتضيا لوجوده اقتضاء تماما ضروريّا ، ١٤٨ / ١٣.

الواجب لذاته

المفهوم إن كان ذاته مقتضيا للوجود فهو الواجب لذاته ، ٨٠ / ٨ ،

۲۹۲