هى صفة زائدة مغايرة للعلم والقدرة توجب تخصيص أحد المقدورين بالوقوع (الأشاعرة).

هى عدم كونه مكرها ولا مغلوبا (بعض المعتزلة).

هى فى فعله تعالى العلم بما فيه من المصلحة وفى فعل غيره الأمر به (بعض آخر من المعتزلة).

هى العلم بالنّفع والمصلحة الدّاعية إلى الإيجاد فى الفعل أو المفسدة الصّارفة عنه فى التّرك. ويسمّى الأوّل داعيا والثّاني صارفا. (اهل الحقّ وجمهور المعتزلة) ١١٧ / ٢.

الأزليّ

ما لا بداية له ، ١١٩ / ١٥.

الإسلام

الإسلام هو تصديق النّبي (ص) فيما علم مجيئه به ضرورة بالقلب واللّسان ، ٧٧ / ٤.

الأصول

جمع الأصل ، وهو فى اللّغة ما يبنى عليه الشّيء ، وفى الاصطلاح يطلق على الرّاجح والقاعدة والدّليل والاستصحاب ، ٧١ / ٥.

أصول الدّين

المراد بها هاهنا الأمور الخمسة المذكورة من التّوحيد والعدل والنّبوة والإمامة والمعاد ، ٧١ / ١٢.

الأكوان الأربعة

وهى الحركة والسّكون والاجتماع والافتراق ، ١٠١ / ١٤.

الله

إنّ لفظة الله علم للذّات المقدّسة المشخّصة ، أو موضوع لمفهوم كلّى هو مفهوم الواجب الوجود لذاته والمستحقّ للعبادة ، ٧٢ / ١٢.

الألم

۲۹۲