المقال (١) ، والله العالم بحقيقة الحال.

والحمد لله أوّلا وآخرا ، وصلّى الله على محمّد وآله الطاهرين.

__________________

(١) لم ترد عبارة «وفي باب التراجيح تتمّة المقال» في (ظ) و (م).

۶۴۸۱