أصحاب

توهّموا أنّ مراد الأشعرى (من قوله : إنّ الكلام هو المعنى النفسى) مدلول اللّفظ وهو القديم عنده ١٢٥ / ٢٠.

اصحاب العدل والتوحيد

المعتزلة سمّوا أنفسهم أصحاب العدل والتّوحيد ١٥١ / ٧.

الاصوليّين

الدّليل عندهم ما يمكن التوصّل بصحيح النّظر فيه إلى مطلوب خبرىّ ٧٣ / ١٩ ، المتعارف عندهم إطلاق كلام الله على هذا المؤلّف الحادث ١٢٤ / ١٩ ، المراد من النّص هاهنا ما يقابل الظّاهر كما هو مصطلحهم ١٨٦ / ٢١.

الأطباء

المزاج كيفيّة متشابهة حاصلة للمركّبات العنصريّة على مذهبهم ١٣٣ / ٢٠

الأنبياء

قد تواتر وتوارث عنهم انّه تعالى متكلّم ١٢٣ / ٩ ، انعقد على نفى الشّريك عنه تعالى اجماع الأنبياء عليهم السّلام ١٤٤ / ٦ ، يجوز أن لا يكونوا عالمين ببعض الأحكام الشّرعيّة فى بعض الأوقات حتّى نزول الوحى ١٤٢ / ١٦ ، الدّليل السّمعى على نفى الشّريك عنه تعالى إجماع الأنبياء ١٤٤ / ١١ ، كونها (ـ الكبائر) أقوى المعاصى وأبعدها من الصّدور عنهم ١٧٦ / ١٦ ، الخوارج جوّزوا مطلق الذّنوب عليهم ١٧٤ / ٢٠ ، خبر مساواة الأنبياء ١٩٤ / ١٩.

الأنصار

فضّل (ـ عمر) فى القسمة والعطاء المهاجرين على الأنصار ١٩٩ / ١٦.

أهل الإنجيل

لحكمت بين أهل الإنجيل بإنجيلهم ١٩٠ / ٢٣.

أهل البيت

۲۹۲