أنّ كلامه تعالى ليس مركّبا من الألفاظ والحروف ١٢٢ / ١٣ ، القياسين متعارضين على رأيهم ١٢٢ / ١٨ ، المراد بالكلام الحروف لا معانيها كما هو المشهور عندهم ١٢٤ / ٤ ، زعموا من أنّ معنى كونه تعالى متكلّما أنّه متّصف بالكلام النّفسىّ ١٢٤ / ٧ ، إنّ الدّليل الثّاني (ـ انّ الله تعالى منزّه عن الكذب لاستحالة النّقص عليه) من أدلّة الأشاعرة ١٢٧ / ٧ ، حلول الصّفات فى ذات الواجب على رأيهم ١٣٢ / ٣ ، الإجماع لا يفيد على رأيهم فلا يتمّ الاحتجاج به على المطلب اليقيني ١٣٧ / ١٣ ، خالفوا المعتزلة والحكماء فى رؤية الله ١٣٨ / ١٨ ، جوّزوا الرّوية فى البارى تعالى فى الدّنيا والآخرة عقلا ١٣٨ / ٢٣ ، المجسّمة والكرّاميّة يوافقونهم فى تجويز أصل الرّوية ١٣٩ / ٣ ، يقولون بأنّ الرّوية البصريّة جائزة فيه تعالى من غير مقابلة ١٣٩ / ١٨ ، والتعرّض للجسميّة تعريض للأشاعرة بأنّهم من المجسّمة فى الحقيقة ١٤٠ / ٨ ، تعليق عدم الواجب بعدم الصّفات الحقيقية على رأيهم ١٤٢ / ٢١ ، قالوا بسبع صفات حقيقيّة له تعالى ١٤٩ / ٥ ، قالوا لا حكم للعقل فى حسن الأشياء وقبحها ١٥٢ / ١٥ ، زعموا أنّه لا معنى لوجوب الشّيء على الله تعالى ، ١٥٢ / ٧ بعض المتكلّمين منهم قالوا بصفات وجوديّة أخرى كالبقاء والقدم واليد والوجه وغيرها ، ١٤٩ / ٩ ذهب [أكثرهم] إلى أنّ المؤثّر فى أفعال العباد قدرة الله تعالى فقط مع مقارنة قدرتهم ١٥٥ / ٢٠ ، المقصود بيان مدخليّة قدرة العبد ردّا لمذهب الأشاعرة ١٥٦ / ٢١ ، قالوا أنّه لا قبيح منه تعالى ولا واجب عليه ، ١٥٩ / ١٤ من أوهامهم فى بطلان اختيار العباد ، ١٥٨ / ٣ ذهبوا إلى أنّه لا يجوز تعليل أفعاله بشيء من الأغراض ١٦٠ / ١٦ ، ذهبوا إلى أنّ القبيح كالحسن بإرادته تعالى ، ١٦٠ / ١٠ استدلّوا بأنّ الله تعالى لو كان فعله معلّلا بالغرض لكان ناقصا فى ذاته ، ١٦١ / ١٥ قد يجب الغرض على الله تعالى خلافا لهم لأنّهم لا يوجبون شيئا عليه تعالى ١٦٧ / ١٤ ، قالت إنّ ثبوت الثّواب والعقاب سمعىّ ٢١٥ / ٦ ، ذهبوا إلى أن وجوب الأمر بالمعروف والنّهى عن المنكر سمعى ٢١٨ / ١

۲۹۲