الرّمان الّذي أكل منها حين مرض ١٧٣ / ١٢ ، إنّ النبي يجب أن يكون معصوما ١٧٤ / ١٨ ، صدور الذّنب عنه سهوا لا يخلّ بالوثوق ١٧٥ / ٢٠ ، يجب أن يكون منزّها عن جميع ما يوجب التّنزّه عنه ١٧٧ / ٢ ، يجب أن يكون متّصفا بصفات الكمال ١٧٨ / ١ ، فمقصود المصنّف أنّ نصب الإمام واجب على الله تعالى عند انتفاء النّبي لحفظ الشّرع ١٨١ / ١ ، وجوب عصمة من أوّل عمره إلى آخره ١٨٣ / ١٨ ، الاستدلال على وجوب عصمة النّبيّ ١٨٤ / ٥ ، يجب أن يكون أفضل زمانه ما ذكره من وجوب عصمة النّبيّ جاز فى الإمام بعينه ١٨٥ / ١٧ ، النّصّ المتواتر منه إمامة أمير المؤمنين ١٨٧ / ٢٣ ، رجوعه عن حجّة الوداع نزل بغدير خم حين ١٨٨ / ٢ قال : الحمد لله على إكمال الدين الخ ١٨٨ / ٩ ، من احتاج النّبي إليه فى أمر الدّين أفضل من غيره ١٩٠ / ٨ ، احتياجه فى إتمام أمر المباهلة إليهم دون غيرهم ١٩٠ / ٨ ، ثبت انّه (ـ على) أفضل النّاس بعد النّبيّ ١٩٠ / ١٢ ، لم يكن أحد غيره وأمير المؤمنين بهذه المرتبة من الزّهد ١٩٢ / ٣ ، كان أمير المؤمنين أزهد النّاس بعده ١٩٢ / ٤ ، ثبت انّه (على) الإمام بعد النّبي لا غيره ١٩٢ / ٥ ، الأدلّة على إمامة أمير المؤمنين بعد النّبي لا نحصى ١٩٢ / ٩ ، كونه (ـ على) أشجع النّاس بعده ١٩٢ / ١١ ، قال فى يوم الأحزاب : لضربة عليّ ... ١٩٢ / ١٤ ، كونه (ـ على) أجود النّاس بعد النّبي ١٩٢ / ١٩ ، انّه (ـ على بن ابى طالب) ادّعى الإمامة بعد النّبي بلا فصل ١٩٣ / ١٣ ، ... فهو (ـ على بن ابى طالب) إمام بعد النّبيّ بلا فصل ١٩٣ / ١٤ ، ومحاربة الجنّ حين مسيره (ـ على بن أبى طالب) مع النبىّ إلى غزوة نبى المصطلق ١٩٣ / ٢١ ، انّه (ـ على بن ابى طالب) ادّعى الإمامة بعد النبىّ بلا فصل ١٩٤ / ٢ ، النّصوص الجليّة منه كقوله : سلّموا على عليّ بإمرة المؤمنين ١٩٤ / ٥ ، تلك النّصوص تدلّ على إمامة امير المؤمنين بعد النبىّ بلا فصل ١٩٤ / ٢٣ ، ولم يكن عند نزول الآية نزاع بل بعد وفاة النبىّ ١٩٦ / ٢ ،

۲۹۲