من الصّفات السّلبية ١٣٦ / ٧ ، احتجّ على قيام الصّفات الاعتباريّة المتجدّدة به تعالى ١٣٦ / ١٥ ، أراد أن يشير إلى برهان التّمانع بعد الإشارة إلى أدلّتهم السّمعيّة ١٤٤ / ١٥ ، أشار إلى اثنين من أدلّة المعتزلة فى الحسن والقبح ١٥٢ / ٢٣ ، أشار إلى أنّ الضرورة قاضية بانّ أفعال العباد صادرة عنهم بقدرتهم ١٥٦ / ٨ ، أشار إلى أنّ العلم الضرورى بقبح القبيح وحسن الحسن غير كاف فى الزّاجر ١٦٤ / ٥ ، قوله : فلا بدّ من التّكليف تفريع على ما قاله من وجوب الغرض فى أفعاله تعالى ١٦٣ / ٦ ، المعنى العرفى للنّبوّة يناسب تعريفه ١٦٩ / ٩ ، شيوع إطلاق المعجزة على كرامة الأئمّة المعصومين فى كلام مشايخ المحقّقين سيجيء فى كلامه ١٧١ / ١٧ ، كلامه يلائم هذا الوجه ١٧٤ / ٢ ، مقصوده أنّ نصب الإمام واجب على الله تعالى عند انتفاء النّبيّ ١٨١ / ١ ، ... النّص المتواتر الّذي استدلّ به على إمامة أمير المؤمنين ١٩٥ / ٧ ، الّف كتابا فى الإمامة وسمّاه الفين ٢٠٠ / ١٨ ، قال : اتّفق المسلمون كافّة على وجوب المعاد البدنىّ ٢٠٧ / ٤.

معاوية

ولىّ (ـ عثمان) معاوية بالشّام فظهر منه الفتن العظيمة ٢٠٠ / ٣.

معروف الكرخى

مع رفعة مكانه كان بوّاب دار أبى الحسن عليّ بن موسى الرّضا ٢٠٤ / ٢١.

المعصوم

مدار اتّفاق الحلّ والعقد عندنا على دخول المعصوم فى المتّفقين ٧١ / ٢٢.

المغيرة

لم يعرف (ـ ابو بكر) ميراث الجدّة فأخبره المغيرة ١٩٨ / ١٩.

موسى ، موسى بن عمران الكليم

إنّ موسى سأل الرّوية حيث قال :  ﴿رَبِّ أَرِنِي أَنْظُرْ إِلَيْكَ ١٤١ / ٢٣ ، فتدلّ

۲۹۲