كل ما يكون طريقا عرفيا إلى مقدار البيع فهو بحكم إخبار البائع

ثمّ إنّ في حكم إخبار البائع بالكيل والوزن من حيث ثبوت الخيار عند تبيّن الخلاف ، كلّ ما يكون طريقاً عرفيّاً إلى مقدار المبيع وأُوقع (١) العقد بناءً عليه ، كما إذا جعلنا الكيل في المعدود والموزون طريقاً إلى عدّه أو وزنه.

__________________

(١) في «ف» : فأُوقع.

۴۱۶۱